تصفح الوسم

الجيش السوري

اتفاق لوقف التصعيد بين الجيش السوري و”قسد” في ريف الرقة الشرقي

توصل الجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) إلى اتفاق يقضي بوقف التصعيد ووقف إطلاق النار في ريف الرقة الشرقي، وذلك بعد أيام من التوتر والاشتباكات العنيفة بين الجانبين، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية عن مصادر مطلعة. وقالت المصادر إن الاجتماع الذي عُقد أمس الجمعة، تم بالتنسيق بين الجيش السوري و"التحالف الدولي"، الذي دعا إلى الالتزام باتفاق 10 آذار/مارس وتهدئة التوتر في المنطقة. وخلال الاجتماع، طالبت "قسد" بانسحاب الجيش السوري من المواقع التي تقدّم إليها مؤخراً، إلا أن الجيش رفض هذا الطلب. وتشير المصادر المقربة من

تصاعد التوتر شرق الرقة… قسد تتهم فصائل موالية لدمشق بالتنسيق مع عناصر من داعش

تجدّدت التوترات العسكرية شرق محافظة الرقة خلال الأيام الماضية، بعدما اتهمت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) فصائل مسلحة موالية لحكومة دمشق بـ"التنسيق مع عناصر أجانب مرتبطين بتنظيم داعش"، وتنفيذ هجمات على نقاطها في محيط قرية غانم العلي. وتؤكد قسد أنّ التصعيد الأخير "لم يكن عفوياً"، بعدما كشفت عن تسجيلات وصور تقنية قالت إنها استخرجتها من طائرات مسيّرة أُسقطت فوق الجبهة. اتهامات مباشرة بتعاون بين الجيش السوري وعناصر داعش: قال فرهاد شامي، مدير المركز الإعلامي لـ"قسد"، إن الاشتباكات شهدت مشاركة مقاتلين "كانوا سابقاً في داعش ثم

الفراغ السياسي في الساحل السوري يتعمّق… وصراعات الأجنحة تزيد التوتر

لا يزال الساحل السوري يعيش منذ الثامن من كانون الأول الماضي حالة فراغ سياسي غير مسبوق، وسط توقعات بحدوث تغييرات محتملة في المنطقة، نظراً لوجود خلايا متفرّقة من قوات الجيش السوري السابق، إضافة إلى آلاف المقاتلين الذين لجأوا إلى لبنان خلال مرحلة سقوط النظام. وكشف مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، في تصريح لجريدة "الأخبار" اللبنانية، أن ما يقارب أربعة آلاف مقاتل من الجيش السابق التحقوا بـ"قوات سوريا الديمقراطية"، مشيراً إلى ظهور حالات مماثلة في السويداء، لكن بأعداد محدودة لا تتجاوز العشرات. توقف مفاجئ

أين اختفى داعش.. ولماذا البادية أقل خطراً الآن؟

انتسب عدد كبير من عناصر تنظيم داعش إلى القوى الأمنية التابعة لحكومة دمشق منذ الأيام الأولى لسقوط نظام بشار الأسد في شهر كانون الأول الماضي. وتقول معلومات خاصة حصلت عليها شبكة "داما بوست"، من مصادر أمنية في المنطقة الشرقية إن عدداً كبيراً من عناصر الأمن العام في مدن ريف دير الزور الشرقي كـ الميادين والبوكمال، كانوا من عناصر تنظيم داعش المنتشرين في مناطق البادية السورية. المصادر التي تواصلت معها "داما بوست"، تفيد بأن البادية السورية باتت خالية من وجود خلايا تنظيم داعش التي كانت تعتمد في تأمين تمويلها الذاتي على عمليات…

هيثم مناع: 22 ألف جندي سوري في السجون والوضع في البلاد بلغ “حداً غير متخيّل من السوء”

قال عضو الكتلة الوطنية السورية، هيثم مناع، في مقابلة مع قناة الميادين، إنّ نحو 22 ألفاً من جنود الجيش السوري ممن ألقوا السلاح في نهاية عهد بشار الأسد "يقبعون في السجون في أوضاع إنسانية مزرية". وأوضح مناع أنّ السيناريو السوري في بداياته لم يكن واضحاً حتى لدى الفاعلين في الداخل، مشيراً إلى أنّ اسم العملية العسكرية في ذلك الحين كان "ردع العدوان"،. وأضاف أنّه "تمّ التوجّه إلى مجلس الأمن للمطالبة بقرار خاص بالمجموعات المسلحة"، إلا أن "الخوف من منح هذه المجموعات حماية دولية يفتح الباب أمام وصولها إلى السلطة". وفي انتقاد مباشر

دعوات لإنشاء مجلس عسكري وطني في سوريا لتعزيز الاستقرار والأمن

تتزايد الدعوات في سوريا لتشكيل مجلس عسكري وطني، بهدف تحقيق الاستقرار الأمني والعسكري في ظل الفوضى والانهيار الأمني والمؤسسي في البلاد. ويعود هذا المطلب إلى عام 2013، عندما شهدت المؤسسات الأمنية والعسكرية شرخاً وانشقاقات بين الضباط الرافضين المشاركة في العنف خلال الصراع السوري. وكانت محاولات سابقة لإنشاء مجلس عسكري بدعم دولي فشلت نتيجة تعنت النظام السابق وصعوبة المسار، خصوصاً في ظل التدخلات الإقليمية والدولية، لكن بعد انهيار نظام الأسد وبروز الفوضى المسلحة، عاد الحديث مجدداً عن ضرورة المجلس كحل عملي لضمان الأمن والاستقرار.

دمج “قسد” بالجيش السوري الجديد: دير الزور محطة الاختبار الأولى لاتفاق آذار/مارس

كشف مصدر عسكري بارز في الجيش السوري الجديد عن تطورات كبيرة بشأن تطبيق اتفاق آذار/مارس الموقع بين رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، موضحاً أن الفترة المقبلة ستشهد خطوات مهمة نحو تنفيذ الاتفاق. اندماج وحدات "قسد" في الجيش السوري: ورد المصدر في تصريح لموقع المدن على الأنباء المتعلقة بـ اندماج ثلاث وحدات من "قسد" ضمن الجيش السوري، مؤكدًا أن المعلومات دقيقة تقريباً، دون الخوض في تفاصيل إضافية. وأفادت مصادر كردية بأن "قسد" سلّمت "التحالف الدولي"قائمة بأسماء وحدات

سوريا تعمل على حل ملف المقاتلين الأجانب وتفكيك التشكيلات غير المندمجة

أكد مصدر عامل في وزارة الدفاع في الحكومة السورية الانتقالية وجود توجه لدى الوزارة لمعالجة ملف المقاتلين الأجانب، وذلك على خلفية حادثة مخيم "الغرباء"، الذي يديره الفرنسي من أصول سنغالية عمر أومسين. ويُعد المخيم نموذجًا محتملاً لتكرار سيناريوهات تعاطي بعض المجموعات الأجنبية مع مسألة الانخراط في صفوف الجيش السوري الجديد. وأشار المصدر في حديث لـ "المدن" إلى أن الوزارة تتعامل مع ملف المقاتلين الأجانب ضمن سياقات متعددة. وأوضح أن بعض التشكيلات مثل مقاتلي التركستان والأوزبك منسجمة تمامًا مع الجيش السوري، وهي أساس الفرقتين 82 و84،

هاجس إسرائيلي من صعود الدور التركي في سوريا: “محور سني جديد”

يثير تصاعد الدور العسكري التركي في سوريا الجديدة قلقاً متزايداً داخل الأوساط الأمنية الإسرائيلية، التي ترى في تحركات أنقرة ملامح "محور سني-إسلامي" جديد قد يحل محل النفوذ الإيراني في البلاد. هذا القلق لم يعد مجرد حديث إعلامي، بل تحول إلى هاجس أمني واستراتيجي تتعامل معه "إسرائيل" بجدية، في إطار خريطة الشرق الأوسط المتحولة التي تسعى واشنطن وتل أبيب لترتيبها بما يخدم مصالحهما السياسية والعسكرية. ورغم أن بعض التحليلات الإسرائيلية كانت تُتهم بالمبالغة في توصيف نيات أنقرة، إلا أن المقال الذي نشره موقع "آلما" المقرب من أجهزة…

تقرير: إصلاح القطاع الأمني في سوريا بعد سقوط الأسد يواجه تحديات معقدة

أصدر المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية تقريرًا جديدًا بعنوان "من الانقسام إلى الاندماج: مستقبل إصلاح القطاع الأمني في سوريا بعد سقوط الأسد". التقرير، يتناول مرحلة ما بعد إسقاط نظام بشار الأسد أواخر عام 2024، مسلطًا الضوء على التحديات الأمنية والعسكرية التي تواجهها الحكومة الجديدة في بناء مؤسسات أمنية فعالة وغير طائفية. نهاية حقبة الأسد وتفكيك الجيش السوري: أوضح التقرير أن سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024، شكّل تحولًا جذريًا في المشهد السوري. وأشار إلى أن الجيش السوري، الذي كان يُعتبر قوة إقليمية كبرى، أصبح مع الزمن