العائدون إلى مخيم اليرموك يشكون الإهمال وغياب الخدمات الأساسية
يواجه العائدون إلى مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق، ظروفًا معيشية صعبة في ظل غياب الخدمات الأساسية وضعف تدخل الجهات الرسمية، سواء من محافظة دمشق أو من وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). ويقول السكان إن وتيرة إعادة التأهيل بطيئة للغاية، فيما تبقى المبادرات المحلية محدودة التأثير أمام حجم الدمار الكبير الذي يعانيه المخيم.
خليل المروان، أحد العائدين إلى اليرموك، قال في حديث لـالعربي الجديد إن عودة الحياة إلى المخيم لا تزال بطيئة جدًا بسبب ضعف الخدمات، مضيفًا: "الوضع هنا لا يختلف كثيرًا عن…