تصفح الوسم

ضواحي دمشق

جبل الورد: اعتداء طائفي يسلّط الضوء على الفوضى الأمنية في ضواحي دمشق

شهدت منطقة جبل الورد في ضاحية الهامة بريف دمشق هجوماً مسلّحاً استهدف السكان المحليين، حيث أطلق المهاجمون عبارات طائفية وتهديدات مطالبة للأهالي بمغادرة منازلهم، في حادثة أثارت حالة من الذعر والاستنكار الواسع. ووفقاً لتقارير المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن مجموعة من الأشخاص يستقلون دراجات نارية هاجموا عدداً من المحال التجارية والمنازل في جبل الورد، وهو حيّ يقطنه مواطنون من الطائفة العلوية، ما أسفر عن إصابة شاب وفتاة بجروح وكسور جراء إطلاق النار وتكسير واجهات المحلات. إقرأ أيضاً: الأخبار: تهجير العلويين من حي السومرية في

أجور النقل المدرسي في سورية تتجاوز الأقساط

باتت كلفة النقل المدرسي في سورية تشكّل عبئاً ثقيلاً على الأسر، في ظل ارتفاع غير مسبوق لأجور الحافلات التي تقلّ الطلاب يومياً من وإلى مدارسهم، وسط غياب تنظيم رسمي يضبط الأسعار. إذ تراوحت التكلفة السنوية بين 3 و5 ملايين ليرة سورية للطالب الواحد (نحو 263–439 دولاراً)، وهو ما يوازي أو يتجاوز في بعض الحالات القسط المدرسي نفسه. في إحدى ضواحي ريف دمشق، حدّد الأهالي أجرة النقل عند 250 ألف ليرة شهرياً لكل طالب، أي أكثر من 4 ملايين ليرة سنوياً (351 دولاراً). بينما ارتفعت الكلفة في بعض المدارس الخاصة داخل العاصمة من مليوني ليرة للفصل…

“عطش معلن”.. سكان دمشق يعانون من تقنين المياه

مع موجات الحر المتكررة في دمشق، تواجه العاصمة أزمة حادة في تأمين المياه، حيث ارتفعت ساعات التقنين في عدد من الأحياء، ليصبح صنبور المياه في بعض المنازل مجرد ديكور لساعات طويلة من النهار. وأعلنت المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي تعديلًا جديدًا في برنامج التزويد، لكن التوزيع بقي غير متساوٍ بين المناطق: في ضواحي دمشق، مثل ضاحية قدسيا وحي الورود، تصل المياه 12 ساعة مقابل 90 ساعة قطع، بينما يحصل سكان جرمانا والقزاز على يوم وصل مقابل يوم قطع. أما داخل دمشق، فبعض الأحياء كـ الشيخ محي الدين والعفيف لا تصلهما المياه إلا يوم…