المونيتور: ضربة أميركية في إدلب تكشف تنسيقاً أمنياً بين واشنطن ودمشق ضد الفصائل السلفية
أعادت الضربة الأميركية التي استهدفت قيادياً في جماعة "أنصار الإسلام" شمال سوريا مطلع تشرين الأول/أكتوبر، فتح ملف التنسيق الأمني المتصاعد بين واشنطن ودمشق ضد تنظيم (داعش) والفصائل السلفية المتشددة.
وبحسب تقرير موقع المونيتور، شكّلت العملية رسالة واضحة إلى الجماعات الرافضة للاندماج في الجيش الوطني الجديد الذي تعمل الحكومة السورية على تشكيله، في ظل سعيها لتوحيد البنية العسكرية، بينما يتقلص الدور الأميركي الميداني ليقتصر على دعم استخباراتي محدود.
تفاصيل الضربة الأميركية
ذكّر الموقع بأن القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)…