تصفح الوسم

التطبيع بين سوريا وإسرائيل

واشنطن تكثّف ضغوطها لدفع إسرائيل وسوريا نحو اتفاق أمني

أفاد موقع "إيبوك" الإسرائيلي أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تكثّف ضغوطها على كل من إسرائيل وسوريا بهدف التوصل إلى اتفاق أمني خلال الفترة القريبة المقبلة، مرجّحاً أن يتم الإعلان عنه قبل انعقاد الدورة القادمة للجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر. اقرأ أيضاً:بين دمشق وتل أبيب .. هل يتقاطع الاتفاق الأمني مع الطموحات التركية؟وبحسب موقع "إيبوك"، فإن المفاوضات بين الطرفين أحرزت تقدماً ملحوظاً، حيث جرى التوافق على نحو 80% من البنود الأمنية، فيما ما تزال بعض النقاط الخلافية قائمة، أبرزها إصرار إسرائيل على الاحتفاظ…

واشنطن تتوسط لإنشاء ممر إنساني بين “إسرائيل” والسويداء جنوب سوريا

أفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي بأن واشنطن تعمل على التوسط لإبرام اتفاق بين سوريا و"إسرائيل"، يهدف إلى إنشاء ممر إنساني لإيصال المساعدات إلى مدينة السويداء. هدف الاتفاق: تحسين الوضع الإنساني وإحياء جهود التطبيع ونقل التقرير، عن مسؤول أمريكي ومسؤولين إسرائيليين، فإن إنشاء هذا الممر الإنساني سيساهم في تحسين الظروف في السويداء، كما قد يمهد الطريق نحو تحسين العلاقات بين دمشق و"تل أبيب"، في خطوة محتملة نحو التطبيع في المستقبل، ضمن مسار سياسي تدعمه واشنطن. الأردن رفض عبور المساعدات.. وإسرائيل تلجأ للإسقاط الجوي وأشارت المصادر

لقاء ثلاثي في باريس بين الولايات المتحدة وسوريا و “إسرائيل”.. ما علاقة السويداء؟

تستضيف العاصمة الفرنسية باريس، اليوم الخميس، اجتماعًا دبلوماسيًا هامًا يجمع بين المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم برّاك، و"وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي" رون ديرمر، ووزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية أسعد الشيباني. ويأتي هذا اللقاء في ظل تحولات جيوسياسية متسارعة تشهدها مناطق جنوب سوريا، لا سيما محافظة السويداء التي شهدت توترات أمنية وأعمالًا عسكرية واسعة خلال الأسابيع الماضية. ملفات أمنية وإقليمية حاضرة بحسب الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد، المقرب من دوائر صنع القرار في "تل أبيب" وواشنطن، يركز الاجتماع…

مسار التطبيع بين سوريا و”إسرائيل” بعد سقوط الأسد.. واقع أو تمهيد

يشهد الملف السوري تحولات متسارعة تفتح الباب أمام سيناريوهات غير مألوفة لدى الشارع السوري خاصة ما يتم الحديث عنه حول التطبيع بين سوريا و"إسرائيل". في الأيام التي تلت سقوط نظام بشار الأسد، تحولت الجبهة الجنوبية في سوريا إلى ساحة مفتوحة أمام أطماع الاحتلال الإسرائيلي، إذ لم تكتف "تل أبيب" بإلغاء العمل باتفاقية فصل القوات لعام 1974، بل توسعت ميدانيًا لتسيطر على ما يُقدّر بـ600 كيلومتر مربع داخل الأراضي السورية، تشمل جبل الشيخ وأجزاء ومرتفعات في القنيطرة وريف دمشق. إقرأ أيضاً: إنزال إسرائيلي على بعد كيلومترات من دمشق