تصفح الوسم

الأسرة

فن الأمومة المزدوجة: دليلك الشامل للتأقلم مع طفلين

فن الأمومة لحظة الحقيقة: كيف تستعدين لاستقبال طفلك . فن الأمومة من أم لطفل إلى أم لطفلين: تحديات وحلول لا تعرفينها عندما يقرع طفلك الثاني باب الحياة، تغمر الأسرة موجة من الفرح، ولكن معها تأتي تحديات جديدة وتغييرات جذرية. قد تظنين أنكِ مستعدة بما أنكِ مررتِ بالتجربة من قبل، ولكن الحقيقة أن هذه المرحلة تحمل مشاعر وتحديات فريدة من نوعها، ليس فقط لطفلك الأول، بل لكِ أيضاً. بشكل مفاجئ، الأبحاث تشير إلى أن التجربة الثانية قد تكون أسهل مما تتوقعين. بعض الدراسات وجدت أن الأمهات قد يجدن راحة أكبر في النوم ويشعرن بضغط نفسي أقل…

بين الحب والخوف: لماذا يدمر إخفاء أخطاء الأبناء العلاقة الأسرية؟

إخفاء أخطاء الأبناء عن الأب: "شرخ تربوي" يهدد أمان الأسرة! في العديد من البيوت، قد تكون الأم هي الملاذ الأول للطفل عند ارتكاب خطأ ما. فتلجأ إلى إخفاء الأمر عن الأب، بدافع الحماية أو الخوف من ردة فعله. ولكن هل هذا "الحماية المؤقتة" قد تخلق "شرخاً تربوياً" لا يلتئم؟ خبراء التربية يدقون ناقوس الخطر، مؤكدين أن هذا السلوك، إذا تكرر، قد يزعزع أركان الأسرة، ويؤثر على علاقة الأبناء بوالديهم، بل وعلى العلاقة الزوجية نفسها. "الأب القاسي" و"الأم الحنونة".. فخ العلاقات الأسرية تؤكد الأخصائية النفسية والتربوية مرام المسلم أن إخفاء…

أطفالنا والروبوتات: هل يسرق الذكاء الاصطناعي دور الأسرة؟

في زمن تتسارع فيه وتيرة التكنولوجيا، وتتسلل الروبوتات والذكاء الاصطناعي إلى كل زاوية من حياتنا، يبرز تساؤل كبيرٌ وملحٌّ على الأسر: هل بات الذكاء الاصطناعي يهدد دور الوالدين في تربية أطفالهم، أم أنه يمثل فرصة جديدة لتعزيز هذه العلاقة؟ لم يعد الحديث عن الروبوتات والذكاء الاصطناعي مجرد خيال علمي؛ فقد أصبحت هذه التقنيات جزءاً لا يتجزأ من عالم أطفالنا اليوم من الألعاب التفاعلية الذكية، إلى المساعدات الصوتية التي تجيب عن أسئلتهم، وصولاً إلى الروبوتات التعليمية التي تعدهم للمستقبل هذا التغلغل التكنولوجي يفتح نقاشاً عميقاً حول…

كلمة واحدة قد تغيّر نظرتكِ للأمومة: الحب

العلاقة بين الأم والطفل تُعد من أعمق وأسمى العلاقات الإنسانية، فهي أساسٌ متين يبقى حاضرًا في الوجدان مهما طال الزمن، الحب هو جوهر هذه العلاقة، وهو ما يُشكّل شخصية الطفل ويمنحه الأمان والثقة في العالم من حوله. فالعلاقة السليمة بين الأم وطفلها تُسهم في نموه الحسي والعقلي والمعرفي، وتساعده لاحقاً على بناء علاقات صحية ومثمرة. عندما يولد الطفل، تكون أمه أو مقدّم الرعاية البديل أول من يقيم معه علاقة مباشرة، ومن هنا تبدأ ملامح الأمن العاطفي في التكوّن، الشخص الذي يحظى بعلاقة قائمة على الحب والاحترام مع أمه، غالباً ما يكون أكثر…