تصفح الوسم

مخيمات إدلب

إدلب على موعد مع حملة “الوفاء لإدلب” لإعادة الإعمار

تنطلق غداً في محافظة إدلب فعاليات حملة "الوفاء لإدلب"، بمشاركة رسمية وشعبية واسعة، في خطوة تهدف إلى إعادة الإعمار والنهوض بالمدينة بعد سنوات من الدمار الهائل الذي لحق بها. صرح فضل العكل، مسؤول العلاقات العامة في الحملة، لصحيفة "الوطن" بأنّ الحملة أُطلقت بإشراف المحافظ محمد عبد الرحمن، وتم تشكيل لجنة متكاملة لوضع خطة تنفيذها. وأشار العكل إلى أنّ الحملة لاقت اهتماماً وإقبالاً كبيراً من الأهالي في الداخل والخارج، مما يعكس "حبهم ووفاءهم لإدلب وأهلها". وسلّط العكل الضوء على حجم الأضرار الكارثية التي تعاني منها إدلب،…

منسيّون في مخيمات إدلب..حياة معلّقة في انتظار إعمار لا يأتي

على الرغم من مرور سنوات على انتهاء القصف الذي أجبر آلاف السوريين على النزوح، لا يزال كثيرون منهم يعيشون في مخيمات مؤقتة بريف إدلب، هربا من دمار الحرب. هذه المخيمات، التي كان من المفترض أن تكون ملاذًا قصير الأمد، تحولت إلى واقع يومي يعكس حجم التحديات التي يواجهها النازحون للعودة إلى ديارهم. تُجسّد قصص النازحين، كما وثقتها صحيفة "الشرق الأوسط"، أبعاد هذه المأساة. فمن جهة، هناك منازل مدمّرة، وبنية تحتية منهارة، وغياب شبه كامل للخدمات الأساسية مثل المياه والكهرباء، مما يجعل العودة مستحيلة بالنسبة لكثيرين. ومن جهة أخرى،…

50 عائلة نازحة من إدلب تعود إلى ريف حمص الغربي

عادت 50 عائلة نازحة، اليوم، من محافظة إدلب إلى قراها الأصلية في منطقة القصير بريف حمص الغربي، في خطوة تمثل أملاً جديداً بإنهاء سنوات من التهجير القسري. تأتي هذه العودة في ظل جهود مستمرة لإعادة المهجرين إلى منازلهم التي أجبروا على تركها بسبب النزاع المسلح. ووفقاً لمصادر محلية، غادرت العائلات محافظة إدلب صباح اليوم، متجهةً إلى منازلها التي طالما حلمت بالعودة إليها. اقرأ أيضاً:هجوم جوي يستهدف قياديين جهاديين في ريف إدلبهذه العودة ليست الأولى من نوعها، حيث سبقتها قافلة أخرى في أيار الماضي، ضمت نحو 35 عائلة نازحة من…

حر خانق يهدد حياة النازحين في الشمال السوري: استغاثات من مخيمات إدلب

تشهد مخيمات النزوح في محافظة إدلب ومحيطها أوضاعا إنسانية مأساوية مع اجتياح موجة حر شديدة وغير مسبوقة، حيث تجاوزت درجات الحرارة 47 درجة مئوية شمال شرق البلاد، وسجلت أكثر من 45 درجة في معظم المناطق السورية. الخيام المصنوعة من مواد بلاستيكية رقيقة تحولت، بحسب السكان، إلى “أفران” تحبس الحرارة بدل أن تحمي منها، ما تسبب بعشرات الإصابات بضربات الشمس والجفاف، خاصة بين الأطفال، ونقل عدد منهم إلى المستشفيات وسط مخاوف من تفشي أمراض مرتبطة بالحر الشديد وسوء الوضع الصحي. يقول أبو محمد، نازح من ريف حماة الشمالي مقيم في مخيمات أطمة:…