الدراما السورية… قطاع قد يحرك عجلة الاقتصاد الوطني
لم تعد الدراما مجرد أداة للترفيه أو التعبير الفني، بل باتت تُصنَّف عالميًا كأحد المحركات الاقتصادية الفاعلة، لما توفره من فرص عمل، وتولّده من دخل وقطع أجنبي، فضلًا عن ارتباطها المباشر بقطاعات حيوية كالسياحة والخدمات والتكنولوجيا.
وفي هذا الإطار، تبرز الدراما السورية كعلامة مميزة في العالم العربي، ما يجعلها مؤهلة لتكون قطاعًا إنتاجيًا داعمًا للنمو الاقتصادي في البلاد، إذا ما أُعيد تفعيل دورتها الإنتاجية المتوقفة، واستُثمرت مقوماتها بشكل ممنهج.
علامة عربية متميزة
حافظت الدراما السورية لعقود على حضور واسع في الشاشات…