تصفح الوسم

الفلتان الأمني

توتر في حي القدم بدمشق بعد اعتداء مسلحين على سكان من الطائفة العلوية ومطالبتهم بالمغادرة

شهدت كل من حارتي العنازة وحي الأسد -المحطة في حي القدم بدمشق حالة من التوتر والذعر، إثر اعتداء نفذته مجموعة من المسلحين، يُقدر عددهم بنحو 15 شخصاً، استهدفوا عدداً من السكان من أبناء الطائفة العلوية القاطنين في تلك الأحياء. تفاصيل الاعتداء والتحريض الطائفي ذكرت مصادر محلية أن المجموعة المهاجمة قدمت من حي القدم المجاور، وكانت تحمل عصياً وأدوات حادة (سواطير). وقام المهاجمون بـ:
  • مهاجمة المنازل والسكان مباشرة.
  • توجيه شتائم ذات طابع طائفي للسكان المستهدفين.
  • مطالبة السكان بـ"مغادرة المنطقة"، بزعم أنهم "ليسوا أصحاب

درعا تحت وطأة العنف والاغتيالات: محاولات حكومية ضعيفة لمكافحة الفوضى الأمنية

في تطورٍ خطير يعكس حالة الانفلات الأمني في محافظة درعا، تواصل عمليات الاغتيال والعنف رغم محاولات الحكومة السورية الانتقالية لإعادة الاستقرار. وأفادت مصادر لـ "ألترا سوريا" أن محافظة درعا لا تزال تشهد موجة من العنف والاغتيالات، خاصة في المناطق الريفية مثل جاسم وطفس والمزيريب، حيث أسفرت اشتباكات مسلحة وعنف عشائري عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. الاغتيالات تتصاعد في درعا: وفقًا لتقارير "تجمع أحرار حوران"، قُتل 217 شخصًا في درعا منذ بداية عام 2025، مع تركيز رئيسي للاغتيالات في المناطق الشمالية مثل مدينة الصنمين. كما تعرضت

تقرير حقوقي: 30 انتهاكًا جسيمًا في سوريا خلال 24 ساعة

كشف تقرير حقوقي يومي صادر عن المركز الدولي للحقوق والحريات (ICRF) عن توثيق 30 انتهاكًا جسيمًا لحقوق الإنسان في سوريا خلال فترة 24 ساعة (4-5 أكتوبر 2025)، مشيراً إلى أن المشهد الحقوقي يشهد تدهوراً خطيراً يتميز بظهور أنماط ممنهجة ترقى إلى مستوى الجرائم ضد الإنسانية.  
وبلغت الحصيلة المباشرة للضحايا الموثقين 10 حالات، شملت قتيلاً واحداً، و3 جرحى، و3 حالات اختطاف/اختفاء قسري، و3 حالات اعتقال تعسفي. أولاً: الانتهاكات المركبة للقوات الحكومية (التعذيب والعقاب الجماعي) الوفاة تحت التعذيب والاختفاء القسري (حماة):…

تصاعد حوادث الاختطاف والتشليح في سوريا وسط فلتان أمني متزايد

تشهد مناطق مختلفة من سوريا تصاعدًا مقلقًا في حوادث الاختطاف والتشليح، في ظل استمرار الفلتان الأمني، الأمر الذي يزيد من مخاوف المدنيين ويضع سلامتهم في دائرة الخطر. اختطاف شابة من المالكية بعد عودتها من ألمانيا: في ريف الحسكة الشمالي الشرقي، أفادت مصادر محلية بتعرض شابة سورية تنحدر من مدينة المالكية للاختطاف بعد عودتها من ألمانيا وتوجهها بسيارتها الخاصة نحو محافظة الرقة. ووفقاً للمعلومات، تم تضليل وجهتها نحو بلدة دير حافر، حيث دخلت إلى منطقة تسيطر عليها مجموعة "العمشات" المسلحة الموالية لتركيا، والمنضوية ضمن وزارة الدفاع

سلسلة حوادث أمنية في عدة مناطق سورية خلال الـ24 ساعة الأخيرة

خلال الـ24 ساعة الماضية، شهدت عدة مناطق في سوريا سلسلة من الحوادث المسلحة التي أودت بحياة العديد من المواطنين وأثارت حالة من القلق الأمني في البلاد. في مدينة بانياس بريف طرطوس، أقدم مسلحون مجهولون على اختطاف المواطن عيسى إبراهيم من أمام محله لبيع الأحذية، ليتم العثور على جثته بعد فترة قصيرة. الحادثة أثارت استياء واسعًا بين الأهالي الذين يطالبون بالكشف عن هوية الخاطفين وتقديمهم للعدالة. وفي قرية قنية العاصي بريف حمص الشمالي، قُتل شخص من الطائفة العلوية بعد أن أطلق مسلحون مجهولون النار عليه من شباك منزله. وفي مدينة حماة،

انتشار السلاح في سوريا: تهديد أمني واجتماعي في ظل غياب الدولة

تستمر سوريا في مواجهة تحديات كبيرة على صعيد الأمن الاجتماعي، حيث تحول السلاح إلى جزء من حياة السوريين اليومية. بعد سنوات من النزاع والعنف، لم يعد السلاح مقتصرًا على الجيش أو قوات الأمن بل أصبح منتشرًا بين المدنيين، مما أدى إلى حالة من الفوضى الأمنية تهدد استقرار المجتمع السوري. وفقًا لتقديرات أمنية، يمتلك أكثر من 90% من الأسر السورية سلاحًا فرديًا على الأقل، وتصل النسبة إلى حوالي 85% في المناطق الحدودية. مصادر انتشار السلاح في سوريا: ينتشر السلاح في سوريا من عدة مصادر رئيسية تشمل المخازن العسكرية القديمة، السوق السوداء

سوريا: استمرار الانفلات الأمني في الجنوب والشمال وحالات قتل واشتباكات مسلحة

تشهد محافظات سورية مختلفة تصاعدًا في وتيرة الفلتان الأمني، وسط تكرار لحوادث إطلاق النار والاغتيالات، في مشهد يعكس حالة الفوضى الأمنية التي تعاني منها البلاد: 1- درعا - ريف درعا الغربي: مقتل مدني في مدينة نوى، جراء تعرضه لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين، في حادثة جديدة تضاف إلى سلسلة الاغتيالات التي تضرب الجنوب السوري. 2- ريف حماة الشمالي: مقتل شخص برصاص مجهولين قرب بلدة قمحانة، في ظل تصاعد وتيرة الاستهدافات في المنطقة. إقرأ أيضاً: تصاعد جرائم القتل والخطف الطائفي في سوريا وسط إفلات من العقاب3- دمشق - حي الميدان:…

الواقع الأمني في دمشق: تحديات بعد جريمة “المالكي” وتأثيراتها على الشارع السوري

أثارت جريمة قتل الدكتورة أمل البستاني وعاملة المنزل المقيمة لديها في حي المالكي، أحد أحياء دمشق التي تشتهر بخصوصيتها، ضجة واسعة في الشارع السوري، وفتحت النقاش حول الواقع الأمني في دمشق والتحديات التي تواجه المدينة في ظل الأزمات الحالية. رغم التضارب في المعلومات حول دوافع الحادثة، أكدت مصادر محلية أن الجريمة ارتُكبت بدافع السرقة. وقد طوّقت القوات الأمنية مكان الحادث على الفور، ولكن حتى الآن لم تصدر أي نتائج رسمية بشأن التحقيقات الجارية. العديد من الأهالي والمهتمين بالشأن الأمني يطرحون تساؤلات عن مدى قدرة الأجهزة الأمنية

محافظة درعا تحت النار: 217 قتيلاً وسط فوضى أمنية واعتداءات إسرائيلية

وثّق "تجمع أحرار حوران" مقتل 217 شخصاً في محافظة درعا خلال النصف الأول من عام 2025، في ظل استمرار حالة الانفلات الأمني، والاغتيالات، والقصف الإسرائيلي، والانتهاكات المتعددة التي تطال المدنيين والعسكريين على حد سواء. ورصد التقرير تنوع أسباب القتل بين الاغتيالات، القصف، الاشتباكات المسلحة، الرصاص العشوائي، والانفجارات، إضافة إلى عمليات الخطف والاختفاء القسري، ما يعكس تعقيد المشهد الأمني بعد سقوط النظام السابق. إقرأ أيضاً: إسرائيل تفرض واقعًا جديدًا في الجنوب السوري.. وصمت حكومي يثير الغضب الشعبيتحولات أمنية بعد سقوط…

اجتماع أمني-عسكري في درعا لتعزيز الاستقرار والتنسيق الميداني

عقد العميد شاهر جبر عمران، قائد قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا، اجتماعًا أمنيًا موسعًا، ضمّ عددًا من كبار القادة العسكريين والأمنيين في المحافظة، في سياق الجهود المبذولة لمواجهة التحديات الأمنية المتصاعدة وتكثيف التنسيق بين مختلف الجهات المعنية. وأكد العميد عمران خلال الاجتماع أهمية التنسيق الفاعل وتكامل الأدوار بين الأجهزة الأمنية والعسكرية، مشددًا على أن تبادل المعلومات والعمل المشترك يمثلان الركيزة الأساسية في التصدي لأي تهديد محتمل، وضمان استقرار الأوضاع في المحافظة. وتطرق المجتمعون إلى آخر التطورات الأمنية في…