يشكو سكان في مناطق سورية متفرقة من تفشّي ظاهرة سرقة الدراجات النارية، التي باتت تُعَدّ وسيلةً أساسية يعتمدون عليها في تنقلاتهم اليومية وقضاء شؤونهم الحياتية، نظراً لانخفاض تكلفتها وسهولة استخدامها مقارنةً بوسائل النقل الأخرى.
وقد ساهمت هذه الظاهرة في تفاقم مشكلات اجتماعية واقتصادية لدى الأهالي، لا سيما ذوي الدخل المحدود والفئات الفقيرة غير القادرة على تأمين وسيلة نقل بديلة، الأمر الذي أدى إلى تعطيل مصالحهم اليومية وزيادة أعبائهم المعيشية.
أسباب الظاهرة: اقتصادية وأمنية واجتماعية
تشير مصادر محلية إلى