تصفح الوسم

“الحزب الإسلامي التركستاني”

حكومة تركستان الشرقية في المنفى تنتقد دعم سوريا للصين: خيانة تجاه الإيغور

انتقدت حكومة تركستان الشرقية في المنفى التقارب الأمني بين الحكومة السورية الجديدة والصين، معتبرة أن دمشق تتبنى رواية بكين حول قضية تركستان الشرقية، وتدعم ما وصفته بـ"الإبادة والاستعمار والاحتلال" في الإقليم. وقالت الحكومة، في بيان صادر من واشنطن، إن هذا التعاون يمثل خيانة مباشرة لـ "تضحيات الإيغور" الذين شاركوا في القتال داخل سوريا، مؤكدة أن دورهم كان "حاسمًا" في دعم الفصائل التي كانت تقودها "هيئة تحرير الشام" لإسقاط النظام السوري السابق. زيارة وزير الخارجية السوري للصين وتعزيز التعاون الأمني: زار وزير الخارجية

الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا.. عقدة أمنية بين دمشق وبكين

في مشهد معقد يعكس تداخل الملفات الإقليمية والدولية في سوريا، عاد اسم "الحزب الإسلامي التركستاني" (TIP) المعروف أيضاً بـ"حركة تركستان الشرقية الإسلامية"، إلى واجهة الأحداث، بعد أن أثارت مشاركته في البنية العسكرية الجديدة للدولة السورية الجديدة جدلاً واسعاً، خاصة لدى الصين التي تعتبره تهديداً مباشراً لأمنها القومي. جذور الحزب ودوره في الصراع السوري: تأسس الحزب الإسلامي التركستاني في تسعينيات القرن الماضي، ويضم مقاتلين من أقلية الإيغور المسلمة في إقليم شينجيانغ الصيني. ومنذ عام 2013، شارك مقاتلو الحزب بفاعلية في معارك

“الإيغور” الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا؟

الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا؟ الحزب الإسلامي التركستاني:
  • تنظيم مسلّح من الإيغور بدأ في الصين
  • انتقل إلى أفغانستان ثم إلى سوريا
نشاط في تركيا:
  • مواقع جهادية تركية
  • جمعيات واجهة لتجنيد المقاتلين
  • شبهات دعم استخباراتي تركي
تأسيسه في سوريا
  • ظهر في سوريا عام 2011
  • تأسس 2013 باسم "الحزب الإسلامي التركستاني لنصرة أهل الشام"
الحجم والانتشار
  • عدد المقاتلين: 5,000 – 7,000
  • أماكن التمركز: إدلب – جسر الشغور – جبل السماق – اللاذقية
مصادر…

الأجانب أمام خطر التصفية.. ضغوط دولية ودمشق تطلب التمهل في التنفيذ

أكدت مصادر خاصة لشبكة داما بوست أن الحملات على المسلحين الأجانب قد تتجه إلى المزيد من التصعيد خلال المراحل القادمة بسبب الضغوط الدولية التي تمارس على رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أحمد الشرع، خاصة من مصر والسعودية والصين وروسيا، مشيرة إلى أن الدول الأوروبية مازالت تطالب بضامنات من دمشق لمنع تسرب المقاتلين الأجانب نحو دولها إلا من خلال الاتفاقيات التي ستجري لتسليم المقاتلين عبر بعثات أمنية تنقلهم إلى السجون في دولهم بشكل مباشر. المصادر وهي قريبة من المؤسسات الأمنية في دمشق، لفتت إلى أن الصين هي الدولة التي تمارس أكبر…

أطفال بلا هوية في إدلب: أبناء المقاتلين الأجانب ضحايا حرب وحرمان قانوني

يعيش مئات الأطفال بلا هوية في إدلب، نتيجة زيجات بين سوريات ومقاتلين أجانب قُتلوا أو اختفوا خلال الحرب، مما يجعلهم عُرضة للتهميش والوصمة الاجتماعية. ويواجه مئات الأطفال في المحافظة مصيراً غامضاً بسبب عدم امتلاكهم أي وثائق ثبوتية أو هويات رسمية، رغم أن أمهاتهم سوريات. هؤلاء الأطفال وُلدوا نتيجة زيجات عقدت بين نساء سوريات ومقاتلين أجانب، دخلوا سوريا خلال سنوات الحرب، قبل أن يُقتل بعضهم أو يختفي دون أثر. ويعاني هؤلاء الأطفال من صعوبات قانونية واجتماعية كبيرة، أبرزها حرمانهم من الحق في التعليم والرعاية الصحية والحماية…

دمج المقاتلين الأجانب في الجيش السوري الجديد: ضوء أخضر أميركي أم استثمار استراتيجي؟

أثار إعلان وكالة رويترز عن موافقة الولايات المتحدة على خطة دمج آلاف المقاتلين الجهاديين السابقين في الجيش السوري الجديد موجة واسعة من الجدل والقلق داخل الأوساط السياسية والحقوقية، وسط تساؤلات حول الدوافع الحقيقية لهذا القرار وتبعاته المستقبلية، خصوصاً أنه يشمل مقاتلين أجانب معظمهم من الإيغور، المرتبطين أيديولوجياً بالحزب الإسلامي التركستاني، وهو فصيل جهادي عابر للحدود، اعتبر البعض أن التغير في الموقف الأمريكي كان مفاجئاً بعد أن كان استبعادهم أحد أهم الشروط الأمريكية. إقرأ أيضاً: معظمهم من الأويغور... واشنطن توافق على دمج

الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا: من الجهاد إلى التكيّف العسكري

الحزب الإسلامي التركستاني (TIP) هو تنظيم جهادي مسلح، ينتمي عناصره إلى أقلية الأويغور الناطقة بالتركية، ذات الأصول العرقية الممتدة من إقليم شينجيانغ شمال غرب الصين، والمعروف باسم "تركستان الشرقية". تأسّس الحزب عام 1997 في الصين على يد حسن معصوم، بهدف قتال الحكومة الصينية والمطالبة باستقلال الإقليم، قبل أن يوجّه بوصلته نحو أفغانستان، حيث قاتل إلى جانب تنظيم "القاعدة" و"حركة طالبان". من أفغانستان إلى سوريا في السنوات الأولى من الحرب السورية، تحديدًا بين عامي 2011 و2012، بدأ ظهور مقاتلين أويغور في صفوف "جبهة…