دمج المقاتلين الأجانب في الجيش السوري الجديد: ضوء أخضر أميركي أم استثمار استراتيجي؟
أثار إعلان وكالة رويترز عن موافقة الولايات المتحدة على خطة دمج آلاف المقاتلين الجهاديين السابقين في الجيش السوري الجديد موجة واسعة من الجدل والقلق داخل الأوساط السياسية والحقوقية، وسط تساؤلات حول الدوافع الحقيقية لهذا القرار وتبعاته المستقبلية، خصوصاً أنه يشمل مقاتلين أجانب معظمهم من الإيغور، المرتبطين أيديولوجياً بالحزب الإسلامي التركستاني، وهو فصيل جهادي عابر للحدود، اعتبر البعض أن التغير في الموقف الأمريكي كان مفاجئاً بعد أن كان استبعادهم أحد أهم الشروط الأمريكية.
إقرأ أيضاً: معظمهم من الأويغور... واشنطن توافق على دمج…