الاستثمار في سوريا: بين الحاجة لإعادة الإعمار وفرص دعم المشاريع الصغيرة
بعد تنظيم حفلين استثماريين كبيرين مؤخراً، يبدو أن الحكومة الانتقالية في سوريا تسير نحو إعطاء الأولوية لجذب الاستثمارات الأجنبية، خاصة في مجالات إعادة تأهيل البنى التحتية المدمرة، مثل قطاعات النقل والطاقة. ورغم أهمية هذا التوجه، فإن التركيز المفرط على الاستثمارات الخارجية دون دعم مماثل للمشروعات الصغيرة والمتوسطة قد يُبقي المشكلات الاقتصادية الكبرى بلا حلول حقيقية.
أزمة بطالة خانقة في سوريا: أكثر من 60% خارج سوق العمل:
بحسب تصريحات سابقة لوزير الاقتصاد، يتجاوز معدل البطالة في سوريا 60%، أي ما يعادل أكثر من 3 ملايين عاطل!--StartFragment>…