سوريون يعودون إلى بلادهم في سوريا الجديدة.. لكنهم يصطدمون بـ”إرث أمني”
رغم سقوط النظام السابق، وعودة آلاف السوريين إلى بلادهم خلال الأشهر الماضية، إلا أن مشكلات قانونية وأمنية تعود جذورها إلى فترة حكم بشار الأسد، ما تزال تطفو على السطح، وتعرقل حياة عدد من المواطنين، أبرزها حالات تتعلق بحرمان البعض من حقوقهم المدنية، أو استمرار العمل باتهامات أمنية قديمة تعود لأكثر من 10 سنوات.
من الانشقاق إلى فقدان الجنسية
أبرز هذه الحالات ما رواه علاء درويش، وهو مواطن من مدينة حلب، عاد إلى سوريا في تشرين الثاني/نوفمبر 2019 عبر معبر كسب، بعد مغادرته البلاد بطريقة نظامية عام 2015.
بحسب روايته التي نشرها عبر…
بحسب روايته التي نشرها عبر…