تصفح الوسم

الإخبارية السورية

رواتب شرطة المرور في سوريا: مناطقية وولاء أم عدالة؟

أثار حديث الإعلامي المقرب من السلطة الانتقالية في سوريا، موسى العمر، حول تفاوت رواتب عناصر شرطة المرور جدلاً واسعًا بين السوريين، وأعاد إلى الواجهة التساؤلات حول آليات توزيع الموارد الحكومية وكيفية تحديد الرواتب في البلاد. في مقابلة على القناة الإخبارية السورية الرسمية، ذكر العمر أن أحد عناصر شرطة المرور يتقاضى راتبًا قدره 450 دولارًا، بينما يبلغ راتب زميله الآخر 150 دولارًا فقط. وأوضح العمر أن الشرطي الأعلى راتبًا ينحدر من محافظة إدلب، ما أثار جدلاً واسعًا حول ما إذا كانت الرواتب تُوزع وفق المناطقية أو الولاء للسلطات

جدل حول صورة المتحدث باسم الداخلية السورية

أثارت صورة المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن ظهر وهو يتابع شاشات المراقبة الخاصة بتأمين معرض دمشق الدولي، بينما بدا مسدسه بشكل واضح على خصره. الانتقادات التي وُجهت للبابا تمحورت حول نقطتين أساسيتين: الأولى أن الصورة كشفت مواقع كاميرات المراقبة في المعرض، وهو ما اعتبره ناشطون خطأً أمنياً في ظل بيئة ما تزال توصف بالهشة، والثانية أن ظهور سلاحه الشخصي بهذا الشكل أظهر ـ بحسب المنتقدين ـ سلوكاً غير مسؤول من مسؤول حكومي. في المقابل، رأى آخرون أن المسألة تعكس…

مذيعة سورية تفضح الإعلام الجديد: هل عادت “الإخبارية السورية” إلى فبركة الماضي؟

في مقابلة مدوية أعادت الجدل حول مستقبل الإعلام السوري، خرجت مذيعة سورية، بتصريحات جريئة تُلقي الضوء على ما تعتبره استمرارا لنهج التضليل والتحريض في المشهد الإعلامي الحالي، مقارنةً إياه بفترة حكم "بشار الأسد". "الإخبارية السورية": تكرار أم تطور؟ لم تتردد الإعلامية السورية ساندرا علوش، التي عملت في قناة "الإخبارية السورية" منذ عام 2012، في الإجابة على تساؤلات خلال المقابلة حول تقييمها للمنظومة الإعلامية الراهنة، لاسيما قناة "الإخبارية السورية"، مؤكدةً بشكل قاطع أن القناة "لم تختلف أبدا" عن النهج الذي اتبعته في الماضي.…

توصيف طائفي على الإخبارية السورية يشعل غضب المتابعين

أثارت قناة "الإخبارية السورية" موجة استياء واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن وصفت الناشط الحقوقي حسام القس خلال استضافته بصفته "ناشطًا مسيحيًا"، في تغطيتها لتفجير كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بدمشق، والذي أودى بحياة العشرات بين شهيد وجريح. الناشطون والصحفيون السوريون اعتبروا أن هذا التوصيف يحمل بعدًا طائفيًا غير مبرر، وينطوي على انحراف مهني، خاصة أنه صدر عن قناة رسمية يُفترض أن تخاطب عموم السوريين من منطلق وطني جامع، لا من خلال تصنيفات دينية أو طائفية. ورأى كثيرون أن تقديم الضيف بهذه الصيغة يوحي وكأنه يتحدث…