أسرار لا يجب أن تفشيها أمام أطفالك: متى تتوقف الأم عن “الاعتراف”؟
في خضم الحياة اليومية، قد ينسى الوالدان أن طفلهما ليس "صديقًا صغيرًا" يمكن مشاركته جميع الهموم. إن النضج العاطفي للطفل لا يسمح له باستيعاب أعباء الكبار، وما يُقال أمامه يتحول إلى جزء أساسي من ذاكرته وبناء صورته عن الأمان الأسري. الصراحة المفرطة قد تهدم أساس الثقة والاطمئنان الداخلي للطفل.
إليك أبرز التفاصيل التي يجب أن تبقى في حدود الكبار، وكيفية حماية عالم طفلك البريء:
صراعات العلاقة الزوجية: جدار الأمان يهتز
عندما يسمع الطفل صراخًا أو نقاشًا حادًا بين والديه، لا يستوعب السياق أو الأسباب؛ بل يترجم الأمر فورًا إلى…