تصفح الوسم

الأمومة

استنزاف المشاعر في رحلة العطاء: 7 استراتيجيات حاسمة لحماية الأم من الإنهاك العاطفي!

الأمومة حب بلا حدود، لكن الضغط المتراكم قد يقود إلى فراغ عاطفي عميق. إليك دليل الأم لضمان استمرارية العطاء بصحة نفسية جيدة. الأمومة هي التجربة الأكثر ثراءً وتحدياً على الإطلاق، فهي تتطلب عطاءً جسدياً ونفسياً وعاطفياً على مدار الساعة. لكن في خضم هذا العطاء اللامحدود، تتراكم الضغوط يوماً بعد يوم حتى تصل إلى مرحلة الإنهاك العاطفي؛ وهو شعور بالاستنزاف العميق للطاقة العاطفية، مصحوباً بالتوتر وفقدان الحماس. إن الشعور بهذا الفراغ ليس دليلاً على ضعف أو فشل، بل هو إشارة واضحة من الجسم والروح للحاجة إلى التوقف وإعادة الشحن. في…

فن الأمومة المزدوجة: دليلك الشامل للتأقلم مع طفلين

فن الأمومة لحظة الحقيقة: كيف تستعدين لاستقبال طفلك . فن الأمومة من أم لطفل إلى أم لطفلين: تحديات وحلول لا تعرفينها عندما يقرع طفلك الثاني باب الحياة، تغمر الأسرة موجة من الفرح، ولكن معها تأتي تحديات جديدة وتغييرات جذرية. قد تظنين أنكِ مستعدة بما أنكِ مررتِ بالتجربة من قبل، ولكن الحقيقة أن هذه المرحلة تحمل مشاعر وتحديات فريدة من نوعها، ليس فقط لطفلك الأول، بل لكِ أيضاً. بشكل مفاجئ، الأبحاث تشير إلى أن التجربة الثانية قد تكون أسهل مما تتوقعين. بعض الدراسات وجدت أن الأمهات قد يجدن راحة أكبر في النوم ويشعرن بضغط نفسي أقل…

“صدمة الفراق الأولى”: عندما تشعر الأم أن طفلها لم يعد بحاجة إليها

هناك لحظات في رحلة الأمومة لا يمكن وصفها بالكلمات، لحظات تختلط فيها مشاعر الفرح والحزن، القوة والضعف. من أصعب هذه اللحظات، تلك التي تكتشف فيها الأم أن طفلها الذي كان جزءاً منها، لم يعد يحتاج إليها بنفس الطريقة. قد يبدو الأمر بسيطاً من الخارج، لكنه يحمل في طياته صدمةً حقيقية: صدمة "الفراق الأول". هو ليس فراقاً جسدياً، بل عاطفياً. شعور بأن دور الأم بدأ يتضاءل، وأنها أصبحت أقل أهمية في حياة من منحتهم كل شيء. لماذا تحدث هذه الصدمة؟ من الطبيعي أن يشعر الطفل بالاستقلالية مع تقدمه في العمر. إنه جزء من نموه النفسي والاجتماعي.…