تصفح الوسم

إضراب الكرامة

تصاعد التوتر في ريف حمص: تهديدات بإحراق المحال التجارية للمشاركين في الإضراب

تتصاعد حدة التوتر في ريف حمص الغربي، وتحديداً في منطقة تلكلخ، حيث يواجه أصحاب المحال التجارية المشاركون في الإضراب العام الذي دعا إليه الشيخ غزال غزال تهديدات علنية ومباشرة. وقد تلقى عدد من التجار تهديدات خطيرة على خلفية إغلاق محالهم تضامناً مع الإضراب المستمر لليوم الثالث على التوالي. مجموعات مسلحة تهدد بالتخريب وتفرض الفتح القسري وفقاً لمصادر المرصد السوري، أقدمت مجموعات مسلحة على ترهيب أصحاب المحال، مطالبة إياهم بفتحها فوراً. وتضمنت التهديدات وعيداً باستهداف المحال بالحرق في حال عدم الاستجابة لأوامرهم. وأفاد…

حل المجلس الإسلامي العلوي في حمص: تصعيد إداري لتقليص نفوذ المرجعيات الدينية في الساحل السوري

أفادت مصادر خاصة بأن الحكومة الانتقالية أصدرت قراراً بحل "المجلس الإسلامي العلوي الأعلى في حمص" وإغلاق مكاتبه. هذه الخطوة تمثل تصعيداً إدارياً وسياسياً ضمن سعي السلطة الجديدة لإعادة هيكلة المؤسسات الدينية وتقليص نفوذ المرجعيات المحلية المستقلة في المحافظات السورية. ويأتي هذا القرار بعد أيام قليلة من دعوة الشيخ غزال غزال، رئيس المجلس الإسلامي العلوي الأعلى إلى إضراب عام واسع النطاق في مدن الساحل السوري وحمص وريف حماة، احتجاجاً على ما وصفه بـ "الانتهاكات الطائفية والقتل والفصل التعسفي" ضد أبناء المكون العلوي. سياق…

“إضراب الكرامة” في الساحل السوري: شلل تجاري ورفض للانتهاكات الطائفية في يومه الثالث

يدخل الإضراب العام في مدن وبلدات الساحل السوري وريف حماة يومه الثالث، وسط حالة من الشلل النسبي في الحركة التجارية والأسواق. وذلك استجابة لدعوة الشيخ غزال غزال، رئيس المجلس الإسلامي العلوي الأعلى، إلى إضراب شامل لمدة خمسة أيام. يُقدم هذا الإضراب كـ رد سلمي على موجة من القتل والخطف والفصل التعسفي التي طالت أبناء الطائفة العلوية خلال الأشهر الماضية. وتم ربطه بـ"مجازر آذار" وعمليات العنف الطائفي التي شهدها الساحل منذ سقوط النظام السابق. نطاق الإضراب والمظاهر الميدانية شمل الإضراب مناطق واسعة، وفقاً لتقارير حقوقية ومراسلين…

تشديد الدوام في مؤسسات الساحل السوري وسط إضراب أبناء الطائفة العلوية وخطر العقوبات

كثّفت المؤسسات التعليمية والدوائر الرسمية في الساحل السوري خلال الساعات الأخيرة توجيهاتها بضرورة الالتزام الكامل بالدوام، متوعّدةً باتخاذ إجراءات عقابية تصل إلى حدّ الفصل بحق الموظفين والطلاب المتغيبين، وذلك بالتزامن مع الإضراب الذي ينفّذه أبناء الطائفة العلوية لخمسة أيام. ووفقاً لمصادر أهلية نقلها المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن المدارس والجامعات ومختلف الدوائر الحكومية في محافظات اللاذقية وطرطوس وجبلة وصافيتا والدريكيش، إضافة إلى ريف حماة الغربي وخاصة مدينة مصياف، شدّدت على منع منح الإجازات تحت أيّ ظرف. وبرّرت تلك

إضراب العلويين في سوريا: احتجاج سلمي ضد التهميش والاعتقالات والمجازر

في خطوة جديدة، خرج أبناء الطائفة العلوية في سوريا مجددًا عن صمتهم في احتجاجات سلمية، في محاولة لتأكيد حقوقهم كمواطنين متساويين في ظل السلطة الانتقالية الحالية، بدلاً من الاستمرار في تحميلهم مسؤولية الأزمات. بعد سلسلة من الانتهاكات التي طالت أفراد الطائفة العلوية، دعا الشيخ غزال غزال، رئيس المجلس الإسلامي العلوي الأعلى في سوريا والمهجر، إلى عصيان مدني وإضراب عام لمدة خمسة أيام، احتجاجًا على تجاهل مطالب العلويين وعدم اتخاذ خطوات جادة لوقف الانتهاكات المستمرة. إضراب العلويين: رسالة ضد التهميش والانتهاكات: دعا الشيخ غزال

إضراب معلمي ريف حلب: ترقب مشروط ومستقبل تعليمي معلق

شهد قطاع التعليم في ريف حلب (مناطق درع الفرات وغصن الزيتون) واحدة من أوسع الحركات الاحتجاجية، حيث أطلق المعلمون "إضراب الكرامة" للمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشية والمهنية. وبعد توقف الدوام لأسبوعين في معظم المدارس، عاد المعلمون إلى عملهم، لكن هذا العودة ليست نهائية بل هي تعليق مؤقت ومشروط للإضراب يستمر حتى 8 كانون الأول/ديسمبر 2025، في انتظار أن تفي الجهات المسؤولة بوعودها. الأسباب والمطالب الرئيسية للإضراب تتلخص الأزمة في تهميش قطاع التعليم وضعف رواتب المعلمين: تدني الرواتب: يتقاضى المعلم في ريف حلب راتباً شهرياً…

استئناف الدوام المدرسي في الشمال السوري بعد تعليق “إضراب الكرامة”

أعلن معلمو الشمال السوري في بيان موحّد استئناف الدوام المدرسي بدءًا من اليوم الثلاثاء، وذلك بعد تلقيهم وعودًا من الجهات التعليمية المعنية بالنظر في مطالبهم والعمل على تحسين رواتبهم. ويأتي هذا القرار بعد تعليق إضراب الكرامة الذي استمر نحو 10 أيام. وشهد يوم 16 تشرين الثاني/نوفمبر تنظيم وقفة احتجاجية شارك فيها عشرات المعلمين أمام مديرية التربية في حلب، للمطالبة بـ: 1- رفع الرواتب وتحسينها. 2- ضبط مواعيد صرف المستحقات المالية. 3- إعادة المعلمين المفصولين إلى ملاك مديرية التربية. 4- تثبيت المعلمين الذين باشروا عملهم خلال

إضراب المعلمين في الشمال السوري يدخل أسبوعه الثاني… وانهيار المعيشة يهدد مستقبل العام الدراسي

تتفاقم الأزمة التعليمية في الشمال السوري مع دخول إضراب المعلمين في إدلب وريف حلب أسبوعه الثاني على التوالي، في خطوة احتجاجية غير مسبوقة تعكس حجم الانهيار المعيشي والاقتصادي الذي يواجهه العاملون في القطاع التربوي. رواتب متدنية لا تتجاوز 150 دولاراً… والمعلمون أمام معادلة مستحيلة: يأتي الإضراب وسط تدنٍ كبير في الأجور، إذ لا تتجاوز رواتب معظم المعلمين بين 120 و150 دولاراً شهرياً، وهو مبلغ لا يتناسب مطلقاً مع الارتفاع الحاد في تكاليف المعيشة، ما دفع آلاف المعلمين للإضراب باعتباره الخيار الأخير بعد سنوات من التحمل والصبر.

إضراب الكرامة.. آلاف المعلمين يعلّقون الدراسة في شمال سوريا

لليوم الثاني على التوالي، دخل إضراب المعلمين في شمال سوريا مرحلة جديدة من التصعيد، مع توقف أكثر من 300 مدرسة عن العمل في مناطق متفرقة من إدلب وريف حلب، ضمن ما سُمّي بـ“إضراب الكرامة”، احتجاجاً على تدني الأجور وتجاهل المطالب المعيشية من قبل الجهات التعليمية والإدارية. تعليق شامل للعملية التعليمية: مع بداية الأسبوع الدراسي، أعلنت معظم المدارس في الشمال السوري توقفها الكامل عن التدريس، ما أدى إلى حرمان آلاف الطلاب من التعليم وتركهم خارج مقاعد الدراسة، بانتظار حل يضمن للكوادر التدريسية حدًّا أدنى من الحقوق المعيشية. ويقول

إدلب: تعليق الدوام في المدارس احتجاجاً على ضعف الأجور

أعلن المعلمون في محافظة إدلب تعليق الدوام الرسمي في جميع مدارس المحافظة بدءًا من يوم الأحد، وجاء القرار عن “تكتل معلمي سوريا الأحرار” للضغط على الحكومة المؤقتة ومديرية التربية لتأمين رواتب عادلة تضمن حياة كريمة للمعلمين. وأوضح البيان أن التعليق الدوام يشمل مدارس مدينة إدلب ومحيطها، ويستمر حتى تحقيق مطالب المعلمين، وأكد التكتل أن الخطوة تهدف للدفاع عن كرامة المعلمين وحقوقهم المشروعة، وليس لتعطيل التعليم. ودعا المعلمون والأهالي لدعم التحرك السلمي لضمان استمرار العملية التعليمية بصورة عادلة ومستقرة. يُذكر أن رابطة المعلمين…