تصفح الوسم

أزمة مياه

أزمة مياه الشرب شمال شرق سوريا

أزمة مياه الشرب شمال شرق سوريا القامشلي انقطاع المياه منذ أكثر من عام. أسباب الأزمة: أعطال الشبكة، تدهور الأنابيب، انخفاض منسوب السدود 40%، انقطاع الكهرباء 12 ساعة يومياً. السكان يشترون مياه صهاريج غير مراقبة بتكلفة 100–150 دولار شهرياً. المياه ملوثة ولونها رمادي. أضرار صحية: حصوات كلى، أمراض جلدية، تسمم مائي للأطفال. مشاريع البلدية: حفر 20 بئراً، تقسيم المدينة لقطاعات، تشغيل محطات محددة، لكن النتائج ضعيفة.  الحسكة أزمة متواصلة منذ 2019 بعد توقف محطة علوك. الاعتماد على مياه صهاريج ملوثة مليئة بالشوائب والدود.…

أزمة مياه خانقة تضرب محافظة درعا وتُنذر بكارثة إنسانية

تشهد محافظة درعا جنوب سوريا تصاعدًا خطيرًا في أزمة المياه، مع ارتفاع درجات الحرارة، وسط جفاف عدد من الينابيع التي كانت تشكّل المصدر الرئيسي لمياه الشرب في العديد من البلدات والقرى. إقرأ أيضاً: بصرى الشام بريف درعا تواجه أزمة مياه حادة ويعاني السكان من تقنين شديد في المياه، حيث تصلهم المياه من الشبكة العامة مرة واحدة كل 8 أيام فقط، ولفترة لا تتجاوز 3 ساعات، بحسب ما أفاد به عدد من الأهالي لموقع "نورث برس". ويضطر كثيرون إلى شراء صهاريج المياه بأسعار باهظة تتجاوز 30 ألف ليرة سورية يوميًا لكل ألف لتر، ما يشكل عبئًا اقتصاديًا

أزمة مياه خانقة تضرب ريف دمشق والعاصمة.. ما هو الحل في ظل هذا الأزمة؟

تعيش بلدتا صحنايا في ريف دمشق وحي المزة في العاصمة أزمة مياه حادة ومستمرة منذ أشهر، في ظل انقطاعات طويلة وشح في التزويد، مما يضع السكان أمام تحديات اقتصادية وخدمية متزايدة. وقد تزايدت حدة الأزمة مع دخول تقنين الكهرباء على الخط، الذي يؤثر بشكل مباشر على عمليات ضخ المياه. أفاد تيسير الأحمد، أحد سكان صحنايا، أن الأزمة مستمرة منذ "أكثر من ثمانية أشهر بلا أي حلول ملموسة"، واصفًا الوضع بـ "السيء جدًا". وأشار إلى أن السكان يضطرون للاعتماد على الصهاريج الخاصة لتأمين احتياجاتهم، وهو ما يفرض عليهم أعباء مالية ضخمة. فقد…

دمشق عطشى..أزمة مياه خانقة تعيشها العاصمة

دمشق عطشى..أزمة مياه خانقة تعيشها العاصمة أزمة خانقة تضرب دمشق
  • انقطاع المياه يتجاوز الأسبوع في عدة أحياء
  • لا جدول واضح للتوزيع ولا إنذارات مسبقة
  • تقنين كهربائي يصل إلى 12 ساعة يومياً
  • الأهالي عاجزون عن تشغيل المضخات المنزلية
شح المياه وانخفاض تاريخي في الفيجة
  • منسوب نبع الفيجة عند أدنى مستوى منذ 60 عاماً
  • نسبة الهطول لم تتجاوز 23% في دمشق
  • العجز المائي يقدّر بـ 100 ألف متر مكعب يومياً
  • الأسباب: الجفاف، نقص الطاقة، أعطال الشبكات
وعود رسمية بلا تنفيذ

دير الزور: ارتفاع مقلق في معدلات السرقة وأزمة مياه خانقة تهدد حياة السكان

تشهد مدينة دير الزور، وبالتحديد أحياؤها الداخلية، تصاعداً حاداً في حوادث السرقة، في ظل تدهور أمني ملحوظ وغياب الرقابة الفعالة. بالتوازي، تواجه مئات العائلات العائدة إلى منطقة حويجة صكر التابعة للمدينة أزمة إنسانية متفاقمة جراء نقص مياه الشرب. هذه التحديات الأمنية والخدمية المتزامنة تضع السكان تحت ضغط كبير، وتبرز الحاجة المُلحة لتدخلات سريعة وشاملة. تصاعد حوادث السرقة يرهق أحياء دير الزور تتركز حوادث السرقة، التي غالباً ما تُنفّذ ليلاً، في أحياء مثل العرفي، الحميدية، الشيخ ياسين، والعمال. يستخدم اللصوص أساليب متعددة تتراوح…