تصفح الوسم

مزارع شبعا

التوتر على الحدود اللبنانية‑السورية: خلية مسلحة ونزاع الترسيم

أعاد إعلان وزارة الداخلية في الحكومة السورية الانتقالية القاضي بالقبض على خلية مسلحة قالت إنها تتبع حزب الله، تعمل في بلدتي سعسع وكناكر بريف دمشق الغربي، الجدل حول الحدود اللبنانية‑السورية. الحزب من جهته نفى الخبر نفياً قاطعاً عبر علاقته الإعلامية. وراء هذا النقاش المستجد تكمن معضلة أعمق: حدود غير مرسّمة رسمياً، واقع أمني غير مستقر، وشكوك متبادلة بين دمشق وبيروت كلما بدا أن العلاقة تسير نحو الترميم. السياق السياسي والجهود لترسيم الحدود: في أوائل شهر أيلول الجاري انعقد أول اجتماع بين اللجنتين اللبنانية والسورية في

صفقة محتملة لتبادل الجولان بمزارع شبعا: حقيقة أم مجرد شائعات؟

تداولت مصادر إعلامية عبرية أنباء عن وجود "صفقة مقترحة" بين سوريا و"إسرائيل"، تقضي بتبادل مرتفعات الجولان السوري المحتل مقابل مزارع شبعا، التي تعتبرها لبنان أرضا تابعة لها. مزاعم إعلامية ونفي رسمي: زعمت مصادر إعلامية إسرائيلية أن المفاوضات بين سوريا و"إسرائيل" تشمل تداولًا حول إعادة السفوح الغربية لجبل الشيخ، المعروفة أيضًا باسم "مزارع شبعا"، للسيادة السورية مقابل تنازل سوريا عن الجولان. إلا أن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، نفى هذه الأنباء، واصفا إياها بأنها كاذبة وغير مطروحة للنقاش. كما نفى

اتفاق تطبيع محتمل بين سوريا و”إسرائيل” يشمل الجولان ومزارع شبعا

كشفت القناة 12 الإسرائيلية أن دوائر القرار في "تل أبيب" تدرس بجدية توسيع اتفاقيات "أبراهام" لتشمل دولة جديدة، مشيرة إلى أن سوريا هي الدولة الأقرب حاليًا للانخراط في مسار التطبيع. وبحسب التقرير، فإن الاتفاق المرتقب قد يتضمن بنودًا جوهرية تتعلق بهضبة الجولان ومزارع شبعا المحتلة، بما في ذلك "تحديث" اتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974، وإنشاء منظومات أمنية جديدة على خطوط التماس. إقرأ أيضاً: سوريا مرشحة لدخول “اتفاقيات أبراهام”.. تحولات إقليمية إقرأ أيضاً: إسرائيل تفرض واقعًا جديدًا في الجنوب السوري.. وصمت حكومي يثير