تصفح الوسم

الجولان السوري المحتل

“نتنياهو” حول المفاوضات مع سوريا: لن نتخلى عن المنطقة العازلة.. ونتفاوض لنزع السلاح جنوباً

أكد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، "بنيامين نتنياهو"، أن "إسرائيل" لن تتخلى عن المنطقة العازلة في هضبة الجولان (السوري المحتل) تحت أي اتفاق أمني محتمل مع سوريا. وجاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها تعليقاً على المفاوضات بين "تل أبيب" ودمشق بشأن ترتيبات أمنية في الجنوب السوري. إقرأ أيضاً: منطقة منزوعة السلاح وممر جوي باتجاه إيران.. سوريا وإسرائيل على أعتاب اتفاق أمني "إسرائيل" تشترط نزع السلاح جنوب سوريا: وقال "نتنياهو": "التفاوض مع سوريا يتركز حول نزع السلاح من المناطق الجنوبية، والحفاظ على أمن الطائفة الدرزية، لكن "إسرائيل"

هل تقترب سوريا من تطبيع العلاقات مع “إسرائيل”؟ “الجولان على الطاولة… ولا اتفاق بعد”

أكد مسؤولون إسرائيليون أن اتفاق التطبيع مع سوريا لا يزال بعيداً، بسبب تمسّك "تل أبيب" بهضبة الجولان المحتلة، ورفضها أي تنازلات قد تمسّ "السيادة الإسرائيلية" أو تقلّص حرية حركة "الجيش الإسرائيلي" في الجنوب السوري. ونقلت مصادر عن مسؤول أمني رفيع تحذيره من العودة إلى اتفاق فض الاشتباك الموقع عام 1974 بين سوريا و"إسرائيل"، موضحاً أن ذلك "سيقيّد عمليات الجيش الإسرائيلي" في مناطق حدودية، ويحدّ من قدرة "إسرائيل" على حماية مستوطنات الجولان.. الشرع يواجه ضغوطاً داخلية... ومطالبات درزية بالحكم الذاتي: وفي سياق متصل، كشف "مركز

“إسرائيل” تؤكد الإبقاء على قواتها في جبل الشيخ والمنطقة العازلة

أعلن وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن قوات بلاده ستبقى في المواقع التي سيطرت عليها داخل الأراضي السورية بعد سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول الماضي، وفي مقدمتها قمة جبل الشيخ والمنطقة العازلة. وقال كاتس، في تصريح عبر منصة "إكس"  إن التواجد العسكري الإسرائيلي في هذه المواقع "ضرورة أمنية لحماية الجليل والجولان"، مجدداً التأكيد على أن "إسرائيل ستواصل الدفاع عن الطائفة الدرزية" في سوريا. وتزامن الإعلان مع استمرار الانتهاكات الإسرائيلية للأراضي السورية، حيث شهد ريف القنيطرة الغربي خلال الساعات الماضية عمليات…

تقارير: اتفاق أمني مرتقب بين سوريا و”إسرائيل” برعاية أميركية وخليجية

كشفت القناة 12 العبرية أن سوريا و"إسرائيل" تقتربان من توقيع اتفاق أمني شامل نهاية أيلول/سبتمبر 2025، وذلك بوساطة من الولايات المتحدة الأميركية، ورعاية من دول خليجية. بنود الاتفاق: نزع السلاح وممر آمن مع السويداء: وفق ما ذكرته القناة، يتضمن الاتفاق نزع السلاح من هضبة الجولان والمناطق الواقعة بين دمشق والسويداء، إضافة إلى حظر نشر الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي داخل الأراضي السورية. وتوقعت القناة أن تحصل الحكومة السورية مقابل هذه التسوية على مساعدات مالية لإعادة الإعمار مقدمة من واشنطن وبعض دول الخليج، مع الإشارة إلى بند

لقاءات دمشق وتل أبيب: تفاهمات أمنية أم بداية تطبيع سوري إسرائيلي؟

منذ كانون الثاني 2025 وحتى اللحظة، جرت سلسلة لقاءات بين دمشق و”تل أبيب” على مستويات متباينة، تتراوح بين القنوات غير المباشرة برعاية إماراتية والحوارات المباشرة في باريس برعاية أميركية، وهذا التحوّل في هندسة التواصل بين الطرفين يفتح باب التساؤل حول ما إذا كنا أمام مسار تكتيكي مؤقت يهدف إلى إدارة الأزمة، أم بداية إعادة هندسة لموقع سوريا الإقليمي، وفق شروط ما بعد الحرب، وأولويات ما بعد 7 تشرين الأول، بحسب موقع سوريا الغد. تحوّل في المنهج دون أن يصاحبه تغيير في البنية التاريخ لا يتحرك في خطوط مستقيمة، لكنه يترك

قوات إسرائيلية تقتحم قرية في ريف درعا وتعتقل ثلاثة أشقاء مدنيين

نفذت قوات إسرائيلية فجر اليوم الخميس عملية توغل داخل الأراضي السورية، استهدفت قرية عابدين الواقعة في منطقة حوض اليرموك بريف درعا الغربي، حيث أجرت مداهمات وتفتيش لعدد من المنازل، أسفرت عن اعتقال ثلاثة أشقاء من عائلة المصري. وبحسب مصادر محلية، بدأت العملية عند الساعة الثانية بعد منتصف الليل واستمرت حتى الرابعة فجرًا، وتم خلالها تفتيش ثلاث منازل سكنية، دون أي اشتباكات أو مقاومة من الأهالي. وتم اعتقال كل من: 1- عمر عبد العزيز المصري 2- زياد عبد العزيز المصري 3- محمد عبد العزيز المصري وأكدت المصادر أن المعتقلين مدنيون لا

خريطة اعتقالات إسرائيلية جديدة ترفع عدد المعتقلين السوريين

تكثّف قوات الاحتلال "الإسرائيلي" نشاطها في جنوب سوريا بالرغم من الحديث عن اقتراب "تفاهم أمني" بين سوريا والكيان، وإمكانية عودة النشاط الروسي لجنوبي سوريا ليكون عامل توازن بين الطرفين بناءً على رغبةٍ سورية في ذلك، عقب زيارة وفد سوريا إلى موسكو في الأيام الفائتة. خطوةٌ حملت معها تصوّرات بخلق خطّ تواصل ساخن بين روسيا و"إسرائيل" شبيه بأيام النظام السوري قبل سقوطه، وبدء تغيّر المشهد هناك أساسًا، منذ اتفاق 2018 وما حمله من توزع لنقاط المراقبة العسكرية الروسية لتكون كبسولة التهدئة بعد خروج المجموعات التي تعاونت مع "إسرائيل"…

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتقال تاجر أسلحة في عملية ليلية بجنوب سوريا

أعلن الناطق الرسمي باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، "أفيخاي أدرعي"، أمس الاثنين، عن تنفيذ عملية عسكرية ليلية ناجحة في منطقة طرنجة بريف القنيطرة، أسفرت عن اعتقال تاجر أسلحة وضبط كميات من العتاد الحربي. تفاصيل العملية العسكرية في طرنجة وقال "أدرعي" إن "قوات من اللواء 226، بقيادة الفرقة 210، نفذت العملية بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة ومتابعة ميدانية مسبقة، مشيراً إلى أن المعتقل يخضع للتحقيق، بينما تم ضبط أسلحة وذخائر كانت بحوزته." وأضاف أن "هذه العملية تأتي ضمن جهود جيش الاحتلال لتعطيل تحركات العناصر المسلحة قرب الحدود،

دبابات في الفراغ: هل يستمر التمدد “الإسرائيلي” بعد سقوط بشار الأسد؟

مع سقوط نظام بشار الأسد، بدأت "إسرائيل" بتوسيع نطاق تدخلها داخل الأراضي السورية، سياسيًا وعسكريًا. ومع هشاشة المرحلة الانتقالية في البلاد، يبرز سؤال محوري: هل شكّل سقوط الأسد فرصة استراتيجية لـ "إسرائيل" لترسيخ حضورها الأمني والاستخباراتي في سوريا، وفرض واقع جديد على حدودها الشمالية؟ يقول موقع سوريا الغدفي لحظة انهيار غير معلنة، وفي ظل غياب شبه كامل لمؤسسات الدولة السورية، برزت الجغرافيا لا كخريطة، بل كفراغ يملؤوه الأقوى، فاجتياح “إسرائيل” لمناطق جنوب سوريا لم يكن فعلا معزولا، بل تعبيرا عن ديناميكية جديدة تحكم الشرق

الشبكة السورية لحقوق الإنسان: تصاعد انتهاكات “الجيش الإسرائيلي” بحق المدنيين جنوبي سوريا

وثّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تصاعداً مقلقاً في انتهاكات "الجيش الإسرائيلي" بحق المدنيين في جنوب سوريا. فخلال الفترة الممتدة من 9 حزيران إلى 5 تموز 2025، نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي ما لا يقل عن 22 عملية توغل بري في محافظات القنيطرة، ريف دمشق، ودرعا، تضمنت ممارسات أثارت قلق السكان المدنيين. إقرأ أيضاً: بين المداهمات جنوبًا والحملات شرقًا: هل يتشكل تنسيق أمني سوري – إسرائيلي؟ أبرز الانتهاكات والممارسات الإسرائيلية الموثقة تضمنت عمليات التوغل، التي غالباً ما كانت مدعومة بآليات ثقيلة، ممارسات متنوعة، أبرزها: