تصفح الوسم

الأمن العام

تقرير حقوقي: 53 انتهاكاً لحقوق الإنسان خلال 24 ساعة في سوريا..القتل الطائفي مستمر!!

أصدر المركز الدولي للحقوق والحريات (ICRF) تقريره اليومي حول انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في سوريا، الذي يغطي فترة الرصد ما بين 27 و 28 تشرين الأول/أكتوبر 2025. وسجل التقرير ما مجموعه 53 انتهاكاً ارتكبتها أطراف النزاع الرئيسية في البلاد، تنوعت بين القتل خارج نطاق القانون، والاختفاء القسري، والاعتقال التعسفي، والاعتداء على السلامة الإقليمية أبرز الانتهاكات الموثقة: 1- القتل خارج نطاق القانون واستخدام القوة المفرطة (السويداء): وثق المركز حادثة استهداف مباشر ومكثف لحافلة نقل ركاب مدنية (بولمان) كانت قادمة من دمشق إلى

تقرير حقوقي: 6 قتلى مدنيين وتآكل سيادة القانون في سوريا خلال 48 ساعة

أصدر المركز الدولي للحقوق والحريات (ICRF) تقريراً يومياً حول الأوضاع في سوريا، يغطي الفترة من 24 إلى 25 أكتوبر 2025. كاشفاً عن تدهور خطير يتسم بتزامن الانهيار المؤسسي لسيادة القانون مع تصاعد الانتهاكات العسكرية الداخلية والخارجية الإحصائيات المباشرة: وثق التقرير 13 انتهاكاً جسيماً في ثماني محافظات سورية، أسفرت عن سقوط 6 قتلى مدنيين و6 جرحى، بالإضافة إلى تسجيل حالتي اعتقال تعسفي وحالة اختفاء قسري مشتبه بها. وتوزعت المسؤولية عن هذه الانتهاكات بين القوات الحكومية الانتقالية والمجموعات المسلحة الرديفة، والجيش التركي،…

تقرير: إصلاح القطاع الأمني في سوريا بعد سقوط الأسد يواجه تحديات معقدة

أصدر المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية تقريرًا جديدًا بعنوان "من الانقسام إلى الاندماج: مستقبل إصلاح القطاع الأمني في سوريا بعد سقوط الأسد". التقرير، يتناول مرحلة ما بعد إسقاط نظام بشار الأسد أواخر عام 2024، مسلطًا الضوء على التحديات الأمنية والعسكرية التي تواجهها الحكومة الجديدة في بناء مؤسسات أمنية فعالة وغير طائفية. نهاية حقبة الأسد وتفكيك الجيش السوري: أوضح التقرير أن سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024، شكّل تحولًا جذريًا في المشهد السوري. وأشار إلى أن الجيش السوري، الذي كان يُعتبر قوة إقليمية كبرى، أصبح مع الزمن

المرصد السوري: عمل قسري وانتهاكات داخل السجون السورية

كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، استنادًا إلى مصادر خاصة من داخل السجون، عن استمرار الانتهاكات الجسيمة ضد المعتقلين في عدد من السجون السورية، أبرزها سجن حماة المركزي، وعدرا، حيث تُجبر الإدارة السجناء على أداء أعمال شاقة لساعات طويلة ضمن ظروف قاسية. العمل القسري داخل السجون السورية: بحسب المعلومات، يُجبر المعتقلون على العمل في مشاريع ترميم داخلية تشمل خلع البلاط، كسر الجدران، نقل مخلفات العمل، وتحميل الإسمنت ومواد البناء، وذلك لساعات تتجاوز 12 ساعة يوميًا، من الساعة السابعة صباحًا وحتى العاشرة ليلًا، دون أي مقابل مادي،

تساؤلات حول الجهات المتورطة في اغتيالات إدلب وسط “فراغ أمني”

تثير عمليات الاغتيال المتتالية التي شهدتها محافظة إدلب شمالي سوريا تساؤلات ومخاوف جدية حول استقرار الوضع الأمني في المحافظة، التي تُعد الآن معقلاً للسلطة الجديدة في سوريا. وقد وقعت ثلاث حوادث اغتيال متتالية خلال 24 ساعة، استهدفت شخصيات عسكرية وأمنية، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنها. خلفيات الاغتيالات الأخيرة وقعت الحادثة الأولى في مدينة سرمدا، حيث قُتل صدام الحميدي المعروف بـ"الكابتن أبو عدي"، وهو مدرب رياضي عسكري في وزارة الدفاع السورية، برصاص مجهولين. أما الحادثة الثانية فاستهدفت هاني الجدعان، أحد عناصر الجيش السوري،…

توتر أمني واشتباكات في إدلب بعد اعتقال “أبو دجانة الأوزبكي”

شهدت مدينة إدلب شمال غربي سوريا، يوم أمس الإثنين، توتراً أمنياً أعقبه اندلاع اشتباكات محدودة بين عناصر من المقاتلين الأوزبك من جهة، وجهاز الأمن العام التابع للحكومة السورية الانتقالية من جهة أخرى، وذلك عقب اعتقال "أبو دجانة التركستاني". وبحسب مصادر أمنية لـ "نورث برس"، فإن التوترات بدأت قبل أيام، عندما نفذت قوة تابعة لـ الأمن العام عملية مداهمة أمنية في ريف إدلب الغربي، استهدفت أحد مواقع تمركز المقاتلين الأجانب، وأسفرت عن اعتقال "أبو دجانة"، وهو أحد أبرز القادة الميدانيين ضمن صفوف العناصر الأجانب، ويُعرف بعلاقاته الواسعة

ريف حلب الجنوبي في قبضة الاعتقالات… هل تنفجر الأوضاع الأمنية؟

تواصل قوات الأمن العام وفصائل الجيش الوطني المنضوية ضمن وزارة الدفاع في الحكومة السورية الانتقالية تنفيذ حملات مداهمة واعتقال في بلدتي تلعران وتل حاصل الواقعتين في ريف حلب الجنوبي، وسط اتهامات متزايدة بارتكاب انتهاكات وتضييقات بحق السكان، خاصة في المناطق ذات الغالبية الكردية. اعتقال دون مذكرات ووفاة مفاجئة خلال مداهمة: وفقًا لمصادر محلية، حاولت دورية أمنية مؤخرًا اعتقال شاب من بلدة تلعران بتهمة إطلاق نار، دون إبراز مذكرة توقيف أو تقديم أدلة واضحة، ما أدى إلى مشادة داخل منزل العائلة، وأثناء العملية أصيب والد الشاب بسكتة

توتر في حي القدم بدمشق بعد اعتداء مسلحين على سكان من الطائفة العلوية ومطالبتهم بالمغادرة

شهدت كل من حارتي العنازة وحي الأسد -المحطة في حي القدم بدمشق حالة من التوتر والذعر، إثر اعتداء نفذته مجموعة من المسلحين، يُقدر عددهم بنحو 15 شخصاً، استهدفوا عدداً من السكان من أبناء الطائفة العلوية القاطنين في تلك الأحياء. تفاصيل الاعتداء والتحريض الطائفي ذكرت مصادر محلية أن المجموعة المهاجمة قدمت من حي القدم المجاور، وكانت تحمل عصياً وأدوات حادة (سواطير). وقام المهاجمون بـ:
  • مهاجمة المنازل والسكان مباشرة.
  • توجيه شتائم ذات طابع طائفي للسكان المستهدفين.
  • مطالبة السكان بـ"مغادرة المنطقة"، بزعم أنهم "ليسوا أصحاب

فصيل مسلح يستولي على “أرينا مول” بحلب الجديدة.. والمال ثمن الخروج

في حادثة تعكس الفوضى الأمنية واستمرار تغوّل الفصائل وغياب سلطة القانون والرادع لهذه الفصائل، استولى فصيل مسلح يقوده المدعو "أبو مصعب" على "مول أرينا" الواقع في حي حلب الجديدة، وقام بطرد المستثمرين منه، رغم تدخل الأمن العام الذي فشل في ثني المجموعة عن الاستيلاء على المول. وأفادت مصادر محلية بأن أفراد الفصيل طالبوا المستثمرين بدفع مبلغ مالي يُقدّر بـ 350 ألف دولار أميركي مقابل السماح لهم بالاستمرار في العمل داخل المول، في ما يبدو أنه ابتزاز مسلح تم تحت تهديد السلاح. من جانبها إدارة المول، نشرت عبر الحساب الرسمي لـ "مول

درعا تحت وطأة العنف والاغتيالات: محاولات حكومية ضعيفة لمكافحة الفوضى الأمنية

في تطورٍ خطير يعكس حالة الانفلات الأمني في محافظة درعا، تواصل عمليات الاغتيال والعنف رغم محاولات الحكومة السورية الانتقالية لإعادة الاستقرار. وأفادت مصادر لـ "ألترا سوريا" أن محافظة درعا لا تزال تشهد موجة من العنف والاغتيالات، خاصة في المناطق الريفية مثل جاسم وطفس والمزيريب، حيث أسفرت اشتباكات مسلحة وعنف عشائري عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. الاغتيالات تتصاعد في درعا: وفقًا لتقارير "تجمع أحرار حوران"، قُتل 217 شخصًا في درعا منذ بداية عام 2025، مع تركيز رئيسي للاغتيالات في المناطق الشمالية مثل مدينة الصنمين. كما تعرضت