منذ كانون الثاني 2025 وحتى اللحظة، جرت سلسلة لقاءات بين دمشق و”تل أبيب” على مستويات متباينة، تتراوح بين القنوات غير المباشرة برعاية إماراتية والحوارات المباشرة في باريس برعاية أميركية، وهذا التحوّل في هندسة التواصل بين الطرفين يفتح
الخديعة الكبرى: سجن صيدنايا الذي أسرنا جميعاً
طوال السنوات الأربع عشرة من الحرب على سوريا، لم يكن السوريون ضحايا إرهاب وحرب عسكرية فحسب، بل كانوا أيضًا ضحايا لأكبر مشروع تزوير في التاريخ الحديث.
انخدع داعمو الثورة السورية، كما انخدع المعارضون الصامتون، لكن المخدوع الأكبر كانت الحاضنة…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...