دمشق وواشنطن بعد سقوط الأسد: مسارات مفتوحة أم شروط مشروطة؟
لم تُعرف الولايات المتحدة يومًا بكونها فاعلًا بريئًا في السياسة الدولية. علاقتها بالشرق الأوسط لم تقم على المبادئ، بل على توازنات المصالح. واليوم، ومع وجود دونالد ترامب على رأس البيت الأبيض، تتعزز هذه الرؤية أكثر من أي وقت مضى: رجل ينظر إلى…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...