فوجئ جمهور الفنان ناصيف زيتون، يوم أمس، باختفاء حسابه الرسمي على منصة “انستغرام“، دون أي سابق إنذار أو توضيح من قبل الفنان.
وبعد العديد من محاولات المتابعين بالبحث عن اسمه، لم يتم العثور عليه، بل كانت تصادفهم عبارة “عذراً هذا الحساب غير موجود”، ما دفع البعض لترجيح قرصنة أو سرقة حسابه، بينما رجح البعض الآخر أنه أسلوب ترويجي ذكي من ناصيف لعمل جديد سيبصر النور قريباً، أو أن يكون قد حذف حسابه بشكل شخصي لأسباب غير معلومة.
ويذكر أن ناصيف زيتون قد أنهى تعاقده مؤخرًا مع شركة “وتري” للإنتاج الموسيقي، ما دفع بعض المتابعين إلى التكهن بإمكانية أن يكون وراء اختفاء حسابه خلافات مع الشركة.