في تحليل وصفه مراقبون بأنه “صرخة إنذار وطنية”، كشفت منصات تطبيقات لذكاء الاصطناعي عن أرقام صادمة لحرائق الغابات التي اجتاحت الساحل السوري، واضعاً إياها في مصاف الكوارث الكبرى مثل الزلازل أو البراكين في المدن المأهولة.
الحرائق، التي امتدت على مدى أيام في مناطق حيوية في ريف اللاذقية، تسببت في دمار بيئي واقتصادي بالغ، وقد لا تنجح البلاد في التعافي منه قبل مرور عقود طويلة.
اقرأ أيضاً: منظمة الزراعة تُقيم أضرار حرائق الساحل: خسائر فادحة ونزوح واسع