أعلن الحزب الديمقراطي الأميركي تأييده لنائبة الرئيس “كامالا هاريس“، لخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 تشرين الثاني 2024.
وحصلت “هاريس” على 4566 صوتاً، في حين كانت بحاجة للحصول على 1976 صوتاً فقط.
وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن “هاريس” لم تحضر إعلان النتائج الذي جرى في “شيكاغو”.
وأعرب الرئيس الأميركي الأسبق “باراك أوباما”، في المؤتمر الوطني الديمقراطي، عن تأييده الكامل لـ”هاريس”، مؤكداً أن “أمريكا مستعدة لفصل جديد مع الرئيسة كامالا هاريس”.
ويذكر أن عدة استطلاعات رأي أجرتها وسائل إعلام أمريكية، أظهرت تقدم مرشحة الحزب الديمقراطي “هاريس” على حساب منافسها الجمهوري “دونالد ترامب”، بنسبة 49 بالمئة مقابل 45 بالمئة بين الناخبين المسجلين.