صباغ يؤكد أن “طوفان الأقصى” أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة
داما بوست | سورية
بحث نائب وزير الخارجية والمغتربين، بسام صباغ، مع نائب رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني، إبراهيم عزيزي، في دمشق، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وأهمية تضافر الجهود الدبلوماسية والبرلمانية، في تعزيز التنسيق والتعاون في مختلف المجالات.
وأكد صباغ على أهمية دور البرلمانيين السوريين والإيرانيين، في دعم قضايا بلديهما على الساحتين الإقليمية والدولية.
وأشار إلى ضرورة حشد الجهود، لدعم صمود الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال الإسرائيلي، لافتاً إلى أن 7 أكتوبر/ تشرين الأول، أعاد القضية الفلسطينية إلى واجهة المشهد السياسي الإقليمي والدولي.
بدوره عرض عزيزي المناقشات التي أجراها خلال جولته في العراق ولبنان، بشأن التطورات الناجمة عن العدوان الإسرائيلي على أهالي قطاع غزة.
وأوضح أن عملية طوفان الأقصى أثبتت هشاشة الكيان الصهيوني، الذي تنحصر بطولاته في قتل نساء وأطفال غزة.