كشف تقرير قدمه مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، “أونكتاد”، بأن الوضع الاقتصادي في قطاع غزة في حالة يرثى لها منذ 2022 حتى قبل بداية العدوان الصهيوني على غزة.
وأفاد التقرير بحسب وسائل الإعلام، أن “80 في المائة من الأفراد في قطاع غزة يعتمدون على المساعدات الدولية، وتعمل “إسرائيل” على جعل الصادرات والعلاقات التجارية صعبة للغاية، كما تمنع استيراد التكنولوجيا الضرورية للتطور الاقتصادي”.
وأشار التقرير إلى أن الناتج الاقتصادي الفعلي للفرد بلغ فيما يتعلق بإجمالي الناتج المحلي في قطاع غزة 2022 ما نسبته 11.7 في المائة، أي دون المستوى المسجل قبل جائحة كوفيد19- في 2019، و45 في المائة من الأفراد كانوا عاطلين عن العمل.
المقال التالي