انتهز نجم كرة القدم البرازيلي نيمار فرصة عيد الميلاد للاجتماع بحبيبته السابقة وأم طفلته، “برونا بيانكاردي”، التي قررت الانفصال عنه بعد خيانته لها أكثر من 99 مرة.
وأثار هذا اللقاء، تساؤلات معجبي نيمار حول عودته إلى حبيبته بعد مشاركته منشوراً حديثاً عبر حسابه في
“إنستغرام” وثق من خلاله أجواء الاحتفال بعيد الميلاد، إذ ظهر في إحدى الصور مستلقياً على السرير وإلى
جانبه طفلته الصغيرة، مافي، التي ارتدت فستاناً أحمر مزيناً بطبعات الورود البيضاء، وعلى الجانب الآخر
حبيبته السابقة التي تألقت هي الأخرى بفستان أحمر. كما ظهر الثنائي في صورة أخرى برفقة أفراد العائلة
المقربين، وبدا أن السعادة واضحة على ملامحهما.
وأشار رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الثنائي لم يستأنفا علاقتهما مجدداً، وأن تواجدهما معاً فقط من
أجل طفلتهما، في حين أكدت برونا أنها تحافظ على علاقة ودية مع والد ابنتها.
وكانت عارضة الأزياء برونا قد أكدت انفصالها رسمياً عن النجم البرازيلي في بيان نشرته عبر خاصية
“الستوري” في “إنستغرام”، مطالبةً الجمهور بالكف عن ربط اسمها بنيمار، كونها ليست في علاقة حالياً.
من جهة أخرى، سيشارك نيمار في رحلة بحرية مدتها 3 أيام في الفترة من 26 إلى 29 كانون الأول الجاري،
وتعتبر هذه فرصة نادرة لعشاق كرة القدم للقاء النجم البرازيلي والاحتفال معه.