تبنى تنظيم “داعش” الإرهابي، ثلاث عمليات إرهابية استهدفت قوات الجيش العربي السوري في شمال شرق سورية، واصفاً إياها بأنها “احتفال” بتولي زعيمه الإرهابي الجديد “أبو حفص القرشي” أميراً على التنظيم بعد مقتل زعيمه السابق الإرهابي “أبو الحسين القرشي”.
ومن خلال مجلة “نبأ” الذراع الإعلامي لـ “داعش” أعلن التنظيم الإرهابي، مسؤوليته عن عمليتين في محافظة دير الزور، وواحدة في محافظة الحسكة.
فيما ادّعى “داعش” أنه مسؤول عن عملية استهداف آلية تابعة لميليشيا “قسد”، على الطريق بين الحسكة ومخيم “الهول” الواقع تحت حراستها، باستخدام عبوة ناسفة، مشيراً إلى نجاحه في إصابة عناصرها وإعطاب الآلية