مقارنة بين تقرير الأمم المتحدة وتقرير اللجنة الوطنية حول أحداث الساحل
مقارنة بين تقرير الأمم المتحدة وتقرير اللجنة الوطنية حول أحداث الساحل تناقض المُعطيات..
الفاعلون:
-
الأمم المتحدة: سمت مسؤولين (أبو عُمشة – أبو الخير قفتاز)
-
اللجنة الوطنية: تجنبت الأسماء، اتهمت “فلول”
توصيف الانتهاكات:
-
الأمم المتحدة: منهجية، ترقى لجرائم ضد الإنسانية
-
اللجنة الوطنية: فوضوية بدافع الانتقام
شفافية التقرير:
-
الأمم المتحدة: نشرت التقرير كاملاً وبشكل مفصل
-
اللجنة الوطنية: اكتفت بملخص دون أسماء أو أدلة
سرد السياق:
-
الأمم المتحدة: استهداف مدنيين علويين على الهوية
-
اللجنة الوطنية: رد عشوائي على هجوم الفلول
استهداف النساء:
-
الأمم المتحدة: التعرض للتهديد بالاغتصاب وبيع كسابايا
-
اللجنة الوطنية: تجاهل ما تعرض له النساء والأطفال
التحريض:
-
كلا التقريرين ركزا على وجود خطاب طائفي ساهم في ازدياد الانتهاكات وعمق الانقسام.
إقرأ أيضاً:تقرير أممي: انتهاكات في الساحل السوري ترقى إلى جرائم حرب
إقرأ أيضاً:الأمم المتحدة: قلق بالغ من اختطاف وعنف ممنهج ضد نساء علويات في سوريا