الجنوب السوري: تحول الماء إلى أداة نفوذ
أهمية الجنوب السوري مائيًا
-
يمتد من جبل الشيخ – درعا – القنيطرة
-
يضم منابع روافد: بانياس – الحاصباني – الدان
-
الشريان الحيوي لسوريا والأردن وفلسطين
-
احتلال “إسرائيل” للجولان منحها تحكمًا شبه مطلق في المياه
الضّم المائي الصامت
-
تحوّل إسرائيلي من السيطرة العسكرية إلى هيمنة مائية
-
حفر آبار قرب الجولان مستقلة تمامًا عن الدولة
-
شركات بغطاء “إنساني/زراعي” تستخدم حساسات ذكية لجمع البيانات
-
التحكم بالطبقات الجوفية عبر الضخ العمودي
انهيار الحوكمة المائية في الجنوب
-
تفكك: وزارة الموارد المائية – هيئات السدود
-
خروج 6 سدود رئيسية في القنيطرة عن الخدمة:
المنطرة – روحية – بريقة – كودنة – الجهة – الحيران – المقزر
سيطرة “إسرائيل” المباشرة
-
إقامة قواعد ومخيمات أمنية حول السدود، ونشر أنظمة استشعار
-
تراجع تدفق نهر الرقّاد وروافده بأكثر من 30% خلال 2025 – جفاف عدد من الخزانات
-
ضخ عشوائي محلي = تحوّل مائي إسرائيلي
الفجوة بين الجانبين
-
إنتاج “إسرائيل” من المياه المحلاة: 600+ مليون م³
-
احتياطي القنيطرة: 70 مليون م³ فقط – معظمها غير صالح للاستخدام