أدانت سورية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لـ “الفيتو” ضد مشروع قرار يهدف إلى وقف المجازر الصهيونية في قطاع غزة المنكوب.
وقالت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان اليوم: “سورية تدين استخدام الولايات المتحدة الأمريكية للفيتو خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي ضد مشروع قرار كان الهدف الأساسي منه وقف المجزرة التي يرتكبها الكيان العنصري الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني.
وأكدت الخارجية: أن استخدام “الفيتو” الأمريكي يدل للمرة الألف على أن واشنطن ليست شريكاً فقط في هذه المجزرة بل أنها تخوض الحرب في قطاع غزة بتواطؤ كامل مع ربيبتها الصهيونية.
وأشارت الخارجية أن الفيتو يرمي إلى هدف وحيد وهو إفناء الشعب الفلسطيني وإقامة “إسرائيل الكبرى” على أشلاء أطفال ونساء فلسطين بعد محو منازلهم وإرثهم الحضاري عن وجه الأرض
وأضافت الخارجية: “دمشق تؤكد أن دعم الدول الغربية والولايات المتحدة لـ “إسرائيل” وتشدق الكثير منها بما يسمى حق “إسرائيل بالدفاع عن النفس” هو ذروة النفاق، وأن ذلك وصفة لا يمكن ترجمتها على أرض الواقع إلا على أنها إذن لـ “إسرائيل” بالاستمرار في مجزرتها وقتلها للفلسطينيين.
وأجهضت الولايات المتحدة الأمريكية يوم أمس مشروع قرار إماراتي يهدف إلى وقف العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة، بعد أن استخدمت النقض الفيتو ضده.
وقالت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان اليوم: “سورية تدين استخدام الولايات المتحدة الأمريكية للفيتو خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي ضد مشروع قرار كان الهدف الأساسي منه وقف المجزرة التي يرتكبها الكيان العنصري الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني.
وأكدت الخارجية: أن استخدام “الفيتو” الأمريكي يدل للمرة الألف على أن واشنطن ليست شريكاً فقط في هذه المجزرة بل أنها تخوض الحرب في قطاع غزة بتواطؤ كامل مع ربيبتها الصهيونية.
وأشارت الخارجية أن الفيتو يرمي إلى هدف وحيد وهو إفناء الشعب الفلسطيني وإقامة “إسرائيل الكبرى” على أشلاء أطفال ونساء فلسطين بعد محو منازلهم وإرثهم الحضاري عن وجه الأرض
وأضافت الخارجية: “دمشق تؤكد أن دعم الدول الغربية والولايات المتحدة لـ “إسرائيل” وتشدق الكثير منها بما يسمى حق “إسرائيل بالدفاع عن النفس” هو ذروة النفاق، وأن ذلك وصفة لا يمكن ترجمتها على أرض الواقع إلا على أنها إذن لـ “إسرائيل” بالاستمرار في مجزرتها وقتلها للفلسطينيين.
وأجهضت الولايات المتحدة الأمريكية يوم أمس مشروع قرار إماراتي يهدف إلى وقف العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة، بعد أن استخدمت النقض الفيتو ضده.