انتشار السلاح في سوريا بعد سقوط النظام
انتشار السلاح في سوريا بعد سقوط النظام
إحصائيات وانتشار
-
90% من الأسر تمتلك سلاحًا فرديًا واحدًا.
-
85% من الأفراد في المناطق الحدودية لديهم سلاح.
-
8 – 10 مليون قطعة سلاح متداولة في البلاد.
-
35% من المناطق الريفية تمتلك سلاحًا متوسطًا.
-
160 ألف بندقية اختفت في دمشق وحدها بعد السقوط.
-
6 ملايين سوري مدرّبون على استخدام السلاح.
مصادر السلاح
-
مستودعات النظام والقوات الحليفة (النهب والسرقة وحالة الفلتان).
-
السوق السوداء داخل المدن والأرياف.
-
الدعم الخارجي للمعارضة (قديمًا أمريكي/أوروبي، لاحقًا خليجي).
-
غنائم النزاع من جبهات القتال.
أنواع الأسلحة المنتشرة
-
مسدسات وبنادق وقتابل يدوية وقاذفات RPG.
-
قذائف وصواريخ موجهة وأنظمة دفاع جوي محمولة.
التهريب والإقليم
-
121 حادثة ضبط أسلحة بين سوريا ولبنان.
-
سوريا مرشحة لتكرار سيناريو ليبيا/أفغانستان كمصدر تهريب أساسي.
تداعيات ومخاطر
-
السلاح = “عملة رائجة”.
-
غياب خطة لجمعه أو تدميره يفتح البلد للسوق السوداء.
-
وسيلة للثراء السريع.
-
انفلات أمني يهدد الاستقرار المحلي والإقليمي.
اقرأ أيضاً:انتشار السلاح في سوريا: تهديد أمني واجتماعي في ظل غياب الدولة
حساباتنا: فيسبوك تلغرام يوتيوب تويتر انستغرام