توصلت دراسة حديثة إلى كيفية تأثير الأنظمة الغذائية السريعة على سلوكيات الأكل، والمزاج، والنوم، والرفاهية العامة.
وتبرز النتائج التي توصل إليها الباحثون الآليات المحتملة، التي تقوم عليها الآثار المفيدة لنظام الصيام المتقطع، نقلا عن مجلة “فرونتيرز إن نيوتريشن”.
وكان الإغريق استخدموا هذا النظام منذ القرن الخامس قبل الميلاد، في ضبط عاداتهم الغذائية؛ إذ يُنظر إليه على أنه أسهل وأكثر رضاً من التقيد بعدد محدد من السعرات الحرارية.
ووفق التقرير، فإن هناك العديد من خيارات نظام الصيام المتقطع، بما في ذلك خيار (5:2) الذي يمثل يومين من الصيام المتواصل، مقابل خمسة أيام من الإفطار بكمية معتدلة من الطعام.
وكذلك نظام الصيام الدوري الذي يتمثل بالالتزام بسعرات حرارية محددة لمدة خمسة أيام في الأسبوع، مقابل يومين دون حمية.